Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, أكتوبر 16, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»بعد اتفاق استراليا وأميركا حول الغواصات.. فرنسا: الخطوة طعنة في الظهر
    سياسة

    بعد اتفاق استراليا وأميركا حول الغواصات.. فرنسا: الخطوة طعنة في الظهر

    newsroom2newsroom2سبتمبر 16, 2021لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد إعلان واشنطن عن تشكيل تحالف أمني استراتيجي مع بريطانيا وأستراليا، وتراجع الأخيرة عن صفقة أبرمتها مع فرنسا لشراء غواصات تعمل بالدفع النووي، الأخيرة تعتبر تصف هذا القرار بالمؤسف.

    أسفت باريس ليل الأربعاء عن تراجع أستراليا عن صفقة أبرمتها في العام 2016 مع مجموعة “نافال غروب” الفرنسية للصناعات الدفاعية لشراء غواصات تقليدية، لكي تحصل في إطار شراكة أبرمتها لتوّها مع الولايات المتحدة وبريطانيا على غواصات تعمل بالدفع النووي.

    وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان “نأسف لهذا القرار المخالف لنصّ وروح التعاون الذي ساد بين فرنسا وأستراليا”.

    وأضاف البيان أنّ “الخيار الأميركي الذي يؤدّي إلى إقصاء حليف وشريك أوروبي مثل فرنسا من شراكة مزمنة مع أستراليا، في وقت نواجه فيه تحدّيات غير مسبوقة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ يشير إلى عدم ثبات لا يمكن لفرنسا إلا أن ترصده وتأسف له”.

    واعتبرت الوزارة أنّ “القرار المؤسف الذي  أعلنت عنه أستراليا للتو يؤكّد ضرورة إثارة مسألة الاستقلال الاستراتيجي الأوروبي بصوت عالٍ وواضح”، مشيرة إلى أنه “ما من طريقة أخرى جديرة بالثقة للدفاع عن مصالحنا وقيمنا في العالم”.

    من جهته، قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لوددريان في لإذاعة “فرانس إنفو” إن “بايدن اتخذ قراراً مفاجئاً على طريقة ترامب”، معتبراً أن فسخ أستراليا عقد شراء غواصات مع فرنسا “طعنة في الظهر”، ويشعر بالمرارة.

    وأضاف: “أقمنا علاقة مبنية على الثقة مع أستراليا، وهذه الثقة تعرضت للخيانة”. بدورها، اعتبرت وزيرة الجيوش الفرنسية أن تراجع أستراليا عن عقد شراء غواصات من فرنسا أمراً “خطيراً”.

    وأبرمت فرنسا مع استراليا في شباط/فبراير 2019 “صفقة القرن” لبيع 12 غواصة حربية بـ 50 مليار دولار.

    وفي العام 2016 وقع الاختيار على “نافال غروب” لبناء هذه الغواصات الحربية التي تنتمي إلى الجيل الجديد، في ما اعتبر يومها فوزاً للمجموعة الفرنسية بـ”صفقة القرن” بعد مفاوضات استمرّت سنوات. 

    وبموجب العقد تتولّى المجموعة البحرية الفرنسية مهمة تصميم وبناء الغواصات الحربية الـ12 إضافة إلى حوض بناء السفن الذي سيقام في أديلايد في جنوب أستراليا. وكان من المقرّر أن يتمّ تسليم أول غواصة في 2030.

    الصين: “عقلية الحرب الباردة”

    الصين من جهتها نددت بالعقد الذي وصفته بـ “غير المسؤول” بين الولايات المتحدة وأستراليا، بشأن غواصات ذات دفع نووي.

    وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تجاو ليجيان إن “التعاون بين الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا في مجال الغواصات النووية يزعزع بشكل خطير السلام والاستقرار الاقليميين، ويكثّف سباق التسلح ويقوّض الجهود الدولية نحو عدم انتشار الأسلحة النووية”.

    كما علقت سفارة الصين في واشنطن على الاتفاق الأمني الجديد الذي أعلنته الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا، مساء الأربعاء، بقولها إنه يتعين على الدول “التخلص من عقلية الحرب الباردة والتحيز الأيديولوجي”.

    واشنطن تعلن تشكيل تحالف أمني استراتيجي

    وليل أمس الأربعاء أعلنت واشنطن تشكيل  تحالف أمني استراتيجي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ يضمّ إليها كلاً من لندن وكانبيرا، الساعية لتعزيز تحالفاتها في كلّ الاتجاهات للتصدّي لبكين.

    وجاء الإعلان عن المعاهدة الأمنية الثلاثية الجديدة التي أطلق عليها اسم “أوكوس” خلال قمة افتراضية استضافها الرئيس الأميركي جو بايدن في البيت الأبيض، وشارك فيها عبر الفيديو كلّ من رئيسي الوزراء البريطاني بوريس جونسون والأسترالي سكوت موريسون.

    وفي ختام القمة، صدر بيان مشترك تعهّدت لندن وواشنطن بشكل خاص بـ”مساعدة أستراليا في الحصول على غواصات تعمل بالدفع النووي”.

    وجاء في البيان “كأول مبادرة في إطار “أوكوس”، نلتزم بطموح مشترك لدعم أستراليا في الحصول على غواصات تعمل بالطاقة النووية واليوم نبدأ جهداً ثلاثياً لمدة 18 شهراً للبحث عن المسار الأمثل لتقديم هذه القدرة”.

    وستصنع أستراليا ثماني غواصات تعمل بالطاقة النووية بموجب شراكة أمنية مع الولايات المتحدة وبريطانيا بمنطقة المحيطين الهندي والهادي، ومثّل هذا الإعلان نقطة تحوّل استراتيجي، لا سيّما وأنّها المرة الأولى التي ستشاطر فيها الولايات المتحدة مثل هذه التقنية الحسّاسة مع دولة أخرى غير بريطانيا.

    وفي إثر صدور هذا الإعلان أعلنت أستراليا إلغاء الصفقة الضخمة التي أبرمتها في 2016 بقيمة 90 مليار دولار أسترالي (56 مليار يورو) لشراء 12 غواصة تقليدية من طراز “أتّاك”، مع مجموعة “نافال غروب” الفرنسية.

    نيوزيلندا لن تسمح للغواصات الأسترالية بدخول مياهها الإقليمية

    وردّاً على الصفقة التي أبرمتها أستراليا، أعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا آرديرن اليوم الخميس أنّ الحظر الساري منذ عقود على دخول أيّ قطعة بحرية تعمل بالدفع النووي مياه بلادها سيسري على الغواصات التي تعتزم حليفتها الأوثق أستراليا الحصول عليها بفضل شراكة أبرمتها لتوّها مع الولايات المتحدة وبريطانيا.

    وقالت آرديرن في بيان إنّ “موقف نيوزيلندا المتعلّق بمنع القطع البحرية التي تسير بالدفع النووي من دخول مياهها لم يتغيّر”.

    وأضافت أنّ نظيرها الأسترالي سكوت موريسون أطلعها على عزم بلاده على بناء غواصات تعمل بالدفع النووي بمساعدة من الولايات المتّحدة وبريطانيا.

    وفي حين قلّلت آرديرن من تداعيات معاهدة “أوكوس” على الشراكة الأمنية الخماسية التي تجمع بين الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا وكندا ونيوزيلندا والمسمّاة “العيون الخمس”. قالت آرديرن إنّ “هذا الترتيب لا يغيّر بأيّ حال من الأحوال علاقاتنا الأمنية والاستخباراتية مع هذه الدول الثلاث، ولا مع كندا”.

    وشددت على أنّ بلادها لن تستثني الغواصات التي تعتزم أستراليا الحصول عليها من الحظر الساري منذ 1985 على دخول السفن العاملة بالطاقة النووية المياه النيوزيلندية.

    وفرضت نيوزيلندا هذا الحظر في أعقاب تجارب نووية أجرتها فرنسا في المحيط الهادئ. وبسبب هذا الحظر لم ترسُ أيّ سفينة حربية أميركية في ميناء نيوزيلندي طوال أكثر من 30 عاماً.

    المصدر الميادين نت

    أميركا استراليا الصين المحيط الهادي غواصات فرنسا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقموقع أميركي: السعودية تواصلت مع “إسرائيل” لشراء أنظمة دفاع صاروخي
    التالي مجلس الأمن يحيل قضية سدّ النهضة إلى الاتحاد الأفريقي… ومصر ترحّب
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    الرئيس الفلسطيني يتحدث لـ “سبوتنيك” عن أهمية قمة السلام في شرم الشيخ

    أكتوبر 15, 2025

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}