Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يوليو 14, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»تكنولوجيا»دراسة تحذر من حدوث جائحة أخرى مثل “كوفيد-19” في غضون 60 عاما القادمة
    تكنولوجيا

    دراسة تحذر من حدوث جائحة أخرى مثل “كوفيد-19” في غضون 60 عاما القادمة

    newsroom2newsroom2أغسطس 24, 2021لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حذرت دراسة من أن جائحة أخرى على مقياس “كوفيد-19″، من المحتمل أن تضرب العالم في غضون 60 عاما القادمة، ويمكن أن تصبح أكثر انتشارا.

    ويعد “كوفيد-19” أحد أخطر حالات تفشي فيروس منذ أكثر من قرن، وفقا لفريق بقيادة خبراء من جامعة بادوفا في إيطاليا، درسوا انتشار الأمراض في جميع أنحاء العالم على مدار 400 عام الماضية للتنبؤ بالمخاطر المستقبلية.

    ووجدوا أن الأوبئة الشديدة من الناحية الإحصائية ليست نادرة كما كان يُفترض سابقا، بل إنها تزداد احتمالية، وستحدث الأوبئة التالية بحلول عام 2080.

    وقال باحثون أمريكيون إن عدد الأمراض التي تنتشر بين البشر سيرتفع ثلاثة أضعاف في العقود المقبلة.

    وأضاف الفريق من جامعة ديوك بالولايات المتحدة أن هناك فرصة بنسبة 2% لحدوث جائحة في أي عام.

    وهذا يعني أن الشخص المولود في عام 2000 ستكون لديه فرصة بنسبة 38% لتجربة واحدة، وسيختبر أخرى بحلول عيد ميلاده الستين.

    ولم يستكشفوا السبب وراء الخطر المتزايد، لكنهم يقولون إنه من المحتمل أن يكون بسبب النمو السكاني، والتغيرات في أنظمة الغذاء، وتدهور البيئة، وزيادة الاتصال المتكرر بين البشر والحيوانات التي تأوي الأمراض.

    ووجد الفريق أيضا أن احتمال حدوث جائحة كبير آخر “يتزايد فقط”، وأنه ينبغي أن نكون مستعدين بشكل أفضل للمخاطر المستقبلية.

    واستخدم مؤلف الدراسة ماركو ماراني وفريقه طرقا إحصائية جديدة لقياس حجم وتواتر تفشي الأمراض دون تدخل طبي فوري.

    وغطى تحليلهم مجموعة من مسببات الأمراض المميتة، بما في ذلك الطاعون والجدري والكوليرا والتيفوس ومجموعة من فيروسات الإنفلونزا الجديدة على مدى القرون الأربعة الماضية.إقرأ

    ووجدوا تباينا كبيرا في معدل حدوث الأوبئة في الماضي، وأنماطا في تواتر تفشي المرض. وسمح لهم ذلك بالتنبؤ بفرصة وقوع أحداث مماثلة مرة أخرى.

    وقال المؤلف المشارك ويليام بان، من جامعة ديوك: “إن أهم ما يمكن تناوله هو أن الأوبئة الكبيرة مثل كوفيد-19 والإنفلونزا الإسبانية مرجحة نسبيا. إن فهم أن الأوبئة ليست نادرة جدا يجب أن يرفع أولوية الجهود المبذولة لمنعها والسيطرة عليها في المستقبل”.

    وفي حالة الوباء الأكثر فتكا في التاريخ الحديث، الإنفلونزا الإسبانية، التي قتلت أكثر من 30 مليون شخص من عام 1918 إلى 1920، تراوح خطر حدوث وباء مماثل مرة أخرى من 0.3% إلى 1.9% سنويا.

    وبطريقة أخرى، تعني هذه الأرقام أنه من المحتمل إحصائيا حدوث جائحة بهذا الحجم المتطرف خلال الأربعمائة عام القادمة.

    ووجد الفريق أيضا أن خطر تفشي المرض بشكل مكثف، أي تلك التي على مقياس مشابه لـ”كوفيد-19″ أو الإنفلونزا الإسبانية، يتزايد بسرعة.

    ونظر الباحثون في المعدل المتزايد الذي تفككت به مسببات الأمراض الجديدة مثل SARS-CoV-2 بين البشر في السنوات الخمسين الماضية كجزء من البحث الجديد.

    وكشف هذا أن احتمال تفشي الأمراض الجديدة من المرجح أن يتضاعف ثلاثة أضعاف في العقود القليلة القادمة.

    وباستخدام عامل الخطر المتزايد هذا، يقدر ماراني وزملاؤه أن حدوث جائحة مشابهة في نطاقها لـ”كوفيد-19″ من المحتمل أن يكون في غضون 59 عاما، والنتيجة التي توصلوا إليها “أقل بكثير مما كان متوقعا بشكل بديهي”.

    كما قاموا بحساب احتمال حدوث جائحة قادر على القضاء على جميع أشكال الحياة البشرية، ووجدوا أنه محتمل إحصائيا خلال الـ 12000 سنة القادمة.

    وقال المؤلف المشارك البروفيسور غابرييل كاتول: “هذا لا يعني أنه يمكننا الاعتماد على إرجاء لمدة 59 عاما من جائحة شبيهة بكوفيد، ولا أننا بعيدون عن كارثة على مستوى الإنفلونزا الإسبانية لمدة 300 عام أخرى”.

    وأوضح أن “مثل هذه الأحداث محتملة بنفس القدر في أي عام خلال الفترة الممتدة”، مضيفا أنه عندما يحدث فيضان لمدة 100 عام، “قد يفترض المرء خطأ أنه يمكن للمرء اليوم أن ينتظر 100 عام أخرى قبل تجربة حدث آخر من هذا القبيل.

    وهذا الانطباع خاطئ. يمكن للمرء أن يتعرض لفيضان آخر لمدة 100 عام بدءا من العام التالي.

    وأشار الدكتور ويليام بان إلى أن التحليل الإحصائي سعى فقط إلى توصيف المخاطر، وليس شرح ما يحركها، لكنه يأمل أن يؤدي إلى استكشاف أعمق لتلك الأسباب.

    وتابع بان: “يشير هذا إلى أهمية الاستجابة المبكرة لتفشي الأمراض وبناء القدرة على مراقبة الأوبئة على المستويين المحلي والعالمي. بالإضافة إلى وضع أجندة بحثية لفهم سبب انتشار الفاشيات الكبيرة”.

    ونُشرت النتائج مفصلة في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences.

    60عام العالم جائحة فيروس_كورونا كورونا كورونا_فايروس موجة كورونا جديدة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقكبير المصممين الروس: درون”بيرقدار” التركي سيكون هدفاً سهلاً
    التالي عالم روسي يكشف موعد الكارثة العالمية على البشرية
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    تأثير الباراسيتامول على العقل والسلوك

    يناير 14, 2025

    جسم فضائي يُرصد قبالة سواحل الكويت.. الكونغرس الأمريكي يفتح التحقيق

    نوفمبر 16, 2024

    من الفضاء إلى المستشفى!.. غموض يكتنف حالة أربعة رواد فضاء بعد عودتهم إلى الأرض

    نوفمبر 5, 2024

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}