Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 23, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الشرق الأوسط»لبنان: حزب الله والمواجهة المباشرة مع واشنطن
    الشرق الأوسط

    لبنان: حزب الله والمواجهة المباشرة مع واشنطن

    newsroom2newsroom2أغسطس 29, 2021لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مصادر سياسية لبنانية تقول في حديث مع “الميادين نت” إن “عنوان المعركة مع الأميركيين في لبنان اليوم هو “كسر الحصار” وإفشال هذه الموجة من الحرب المفتوحة على المقاومة عبر إيجاد بدائل تخفف من وطأة الأزمة على الناس، ولا سيما في مجالي النفط والدواء”.

    لفتت مصادر سياسية لبنانية في حديث مع “الميادين نت” إلى الخطابات الأخيرة للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله التي رفع فيها سقف المواجهة مع واشنطن، وتقول إن “حزب الله انتقل في لبنان من مواجهة “إسرائيل” إلى المواجهة المباشرة مع الولايات المتحدة الأميركية، بعدما كان الحزب يتعايش سلبياً معها بفعل تعقيدات الصيغة اللبنانية وتركيزه على مواجهة الاحتلال والإرهاب، في حين يتواجه معها في ساحات الإقليم بفعل رعايتها للاحتلال الإسرائيلي والجماعات التكفيرية واحتلالها للعراق وأجزاء من سوريا، ووقوفها خلف الحرب السعودية العدوانية على اليمن”. 

    وأشار إلى أنه “بعد اتفاق الطائف لم يشهد لبنان مواجهة مباشرة بين حزب الله وواشنطن، بالرغم من الغطاء الأميركي للاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان، ومعرفة المقاومة بأن سلاح الاحتلال كان ولا يزال سلاحاً أميركياً، ورغم الموقف السياسي والعقائدي الرافض للسياسات الأميركية الاستعمارية في المنطقة والعالم”. 

    ووفق المصادر “كانت أولوية المقاومة لتحرير الجنوب اللبناني المحتل، تطغى عند الحزب على أي صراع آخر، لذلك تقبّل الحزب حالة التعايش السلبي مع واشنطن ومصالحها وأدواتها اللبنانية لمصلحة التحرير وطرد الاحتلال”. 

    كما قالت “لم يركّز الحزب سابقاً على التدخل الأميركي في شؤون الدولة اللبنانية والمؤسسات والمرجعيات وكبار الموظفين، ولم يتدخل في الترسيمة والتعيينات والسياسات التي فرضتها واشنطن على الدولة، والتي كانت ولا تزال تتيح لها التحكم في السياسات المالية والاقتصادية والأمنية والعسكرية. وبالرغم من العقوبات عليه وعلى مؤسساته ونوابه، ظل الحزب محافظا على حالة التوازن التي يفرضها الواقع اللبناني بين أولويات المقاومة كحركة تحرر وطني وإقليمي، ومقتضيات التركيبة اللبنانية وضرورات الدولة ومؤسساتها ومرجعياتها”.

    وأضافت”من الملاحظ أن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله قد رفع في الآونة الأخيرة سقف المواجهة مع واشنطن حين اعتبر أن سفارة الولايات المتحدة في عوكر شمالي شرقي بيروت هي “وكر التآمر” على الشعب اللبناني، ما يعني أن الحزب خرج من تحفظاته السابقة في مقاربة ملف الوصاية الأميركية على الدولة ومؤسساتها، وانتقل الى مرحلة جديدة عنوانها تسليط الضوء على الدور الأميركي في الأزمة الخانقة التي يعيشها اللبنانيون، ومواجهته عبر سلسلة اجراءات، منها على سبيل المثال قرار جلب النفط من إيران، وهو قرار كبير واستراتيجي يهدف إلى كسر القدرة الأميركية على التحكم في حياة اللبنانيين والاستثمار في أزماتهم لتصفية حسابات أميركا وحسابات حلفائها الاقليميين مع محور المقاومة “.

    كما قالت المصادر إنه “من الواضح أن حزب الله على اقتناع بأن الجزء الأكبر من الأزمة التي اندلعت بعد 17 تشرين الأول 2019 انما تديره سفيرة الولايات المتحدة عبر التدخل المباشر مع الجهات الدولية المانحة أو الدول الراغبة في المساعدة، لمنعها من القيام بأي خطوة تخفف الضغط على البلد، أو عبر إدارة الأزمة من خلال التحكم في المفاصل الرئيسية للدولة، ولا سيما حاكمية مصرف لبنان، وكذلك بعض الوزارات والمؤسسات، إضافة إلى جمعية المصارف، وما يسمى منظمات المجتمع المدني”.

    ورأت المصادر “وفي توصيفه للأزمة الحالية، يبدو أن الحزب ينظر إلى حالة الفساد والهدر وسوء الإدارة الذي شاب عمل المؤسسات وأفضى إلى الواقع الحالي على أنها قد جرت كلها برعاية أميركية عبر أدوات ومستزلمين لبنانيين، والمعركة لمواجهة الفساد والحد منه لا تكون عبر معاقبة الشعب اللبناني واحتجاز أمواله ومنع تدفق الاستثمارات والتحكم في التحويلات وفتح الاعتمادات لاستيراد المواد الأساسية كالنفط والدواء وغيره”.

    وأضافت أن “عنوان المعركة مع الأميركيين في لبنان اليوم هو “كسر الحصار” وإفشال هذه الموجة من الحرب المفتوحة على المقاومة، عبر إيجاد بدائل تخفف من وطأة الأزمة على الناس، ولا سيما في مجالي النفط والدواء. والأهم أنها تضرب النموذج الاحتكاري الذي يتحكم في اللبنانيين عبر شركات النفط والوكالات الحصرية، وتفتح المجال للمنافسة وبالتالي ضرب “المنظومة” التي تتيح لواشنطن ممارسة سياسات الضغط على البلد”.

    وختمت المصادر بأن “المعركة مع الأميركيين هي معركة مع الفساد في الدولة العميقة، وقرار كسر الحصار هو قرار بمواجهة الفساد في دوائره الحصينة، وهو أجدى وأفعل من بعض الشعارات التي يطلقها رجال أعمال وناشطون يعملون على توجيه نقمة اللبنانيين باتجاه المقاومة بدل توجيهها نحو الفساد الحقيقي وراعيه الأميركي”. 

    المصدر: الميادين نت

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأول مناظرة تلفزيونية بين المرشحين لخلافة ميركل
    التالي وزير النفط الكويتي: “أوبك+” قد تعيد النظر في زيادة إنتاج النفط
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    الرئيس الفلسطيني يتحدث لـ “سبوتنيك” عن أهمية قمة السلام في شرم الشيخ

    أكتوبر 15, 2025

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}