Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 1, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الجيش الإثيوبي يشن هجوماً على قوات تيغراي في أمهرة
    سياسة

    الجيش الإثيوبي يشن هجوماً على قوات تيغراي في أمهرة

    newsroom2newsroom2أكتوبر 9, 2021لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد أيام على تولي آبي أحمد ولاية جديدة في رئاسة الوزراء في إثيوبيا، الجيش الإثيوبي يشن ضربات جوية وبرية على قوات تيغراي في منطقة أمهرة، وسط تكهنات عن احتمال تفاقم المعارك.

    تشنّ القوات الإثيوبية وحلفاؤها ضربات جوية وبرية على قوات تيغراي في منطقة أمهرة في شمال البلاد، حسبما قالت وكالة “فرانس برس”.

    وطال القصف العديد من المناطق في أمهرة الخميس والجمعة، وسط تزايد التكهنات بشأن هجوم كبير للقوات الحكومية على قوات تيغراي.

    وقال المتحدث باسم جبهة “تحرير شعب تيغراي” غيتاتشو ريدا إن هناك “هجوماً كبيراً ضد قواتنا، والجبهة تخوض نزاعاً دامياً مع القوات الموالية للحكومة في شمال إثيوبيا منذ قرابة 11 شهراً”.

    وأكد غيتاتشو وقوع “قصف غالبيته جوي وبطائرات مسيرة وبالمدفعية” استهدف قوات جبهة تحرير شعب تيغراي، إضافة إلى تعزيزات عسكرية كبيرة.

    وأضاف أنه “تم حشد عشرات الآلاف” في الأجزاء الشمالية من أمهرة بما فيها منطقتي شمال غوندار وشمال وولو”، وقال: “نحن على ثقة من أننا سنتصدى للهجوم على جميع الجبهات وأكثر”، مؤكداً “عدم التراجع حتى يُرفع الحصار”.

    ويأتي ذلك بعد أيام على أداء رئيس الوزراء آبي أحمد اليمين الدستورية لولاية جديدة الإثنين، متعهداً الدفاع عن “شرف إثيوبيا” رغم تزايد الانتقادات الدولية للنزاع والمخاوف إزاء الأزمة الإنسانية التي تسبب بها.

    واندلعت الحرب في تشرين الثاني/نوفمبر عندما أرسل آبي أحمد جنوداً إلى تيغراي لإزاحة جبهة “تحرير شعب تيغراي”، حكام المنطقة السابقين، في خطوة قال رئيس الوزراء إنها “تأتي رداً على هجمات للجبهة على معسكرات للجيش الفدرالي”.

    وعلى الرغم من سيطرة القوات الحكومية بسرعة على مدن وبلدات تيغراي، استعادت الجبهة السيطرة على معظم مناطق الإقليم ومنها العاصمة ميكيلي بحلول أواخر حزيران/يونيو.

    وامتدت المعارك مذاك إلى منطقتي أمهرة وعفر المجاورتين وتسببت بما وصفته الأمم المتحدة “أزمة إنسانية هائلة” فيما يواجه مئات آلاف الأشخاص ظروفاً أشبه بالمجاعة.

    وقتل عدد لم يحدد من المدنيين، ونزح قرابة مليونين فيما وردت العديد من التقارير عن فظائع من بينها مجازر وعمليات اغتصاب جماعي. وتحدثت تكهنات عن احتمال تفاقم المعارك مع قرب انتهاء فصل المطر، ومع التعبئة الواسعة في أنحاء البلاد وخصوصاً في أمهرة.

    وكتب المتحدث باسم أمهرة الخميس الماضي على تويتر: “بما أن شن عملية لتحرير شعبنا الذي يواجه محنة بسبب إرهابيي جبهة تحرير تيغراي يمكن أن يحدث في أي وقت، وعلى كل الجبهات، يجب أن نكون محترسين على مدار الساعة”.

    من جهته، قال الخبير الأمني في منطقة القرن الإفريقي بجامعة كوين في كندا أويت ولدميكايل، في وقت سابق هذا الأسبوع، إن “حكومة آبي الجديدة سيكون عليها التعامل مع مثلث أزمات: الحرب نفسها وتداعياتها الإنسانية والاقتصادية”.

    ورأى في حديث لـ”فرانس برس” أن “موجة المعارك القادمة وتدهور الظروف الإنسانية تسدد ضربة أخرى لمكانته الدولية واختباراً لحكومته الجديدة من اليوم الأول”.

    هذا وأثارت حكومة آبي غضباً دولياً الأسبوع الماضي عندما طردت سبعة مسؤولين كباراً من الأمم المتحدة اتهمتهم بـ “التدخل” في الشؤون الداخلية لإثيوبيا.

    وفي هذا السياق أيضاً، أوقفت الحكومة الإثيوبية عمل منظمتين دوليتين لثلاثة أشهر، متهمةً إياهما بنشر معلومات مغلوطة بشأن الحرب في إقليم تيغراي.

    وحض الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الذي قال إن أكثر من خمسة ملايين شخص يحتاجون إلى مساعدة إنسانية، السلطات الإثيوبية الأربعاء الماضي على السماح للمنظمة الدولية بإيصال المساعدات “من دون عوائق”.

    ويلقي المسؤولون الإثيوبيون بالمسؤولية على جبهة “تحرير شعب تيغراي” في عرقلة وصول المساعدات، لكن وزارة الخارجية الأميركية قالت  إن “وصول المواد الأساسية والخدمات تتم عرقلته من جانب الحكومة الإثيوبية”.

    وحذّرت وكالة تنسيق الشؤون الإنسانية التابعة الأمم المتحدة مؤخراً من أن نقصاً في المواد الطبية يتسبب بتداعيات مميتة في تيغراي وتحدثت عن مستويات مقلقة من سوء التغذية بين الأطفال والحوامل.

    يشار إلى أن الرئيس الأميركي جو بايدن وقّع في 17 أيلول/سبتمبر الماضي على قرار رئاسي يخول بموجبه فرض عقوبات على مسؤولين في إثيوبيا على خلفية “ارتكاب جرائم في منطقة تيغراي”.

    المصدر الميادين نت

    أمهرة اثيوبيا عناصر من الجيش الإثيوبي (أ ف ب) قوات تيغراي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقوكيلة وزير الخارجية الأميركية تزور موسكو وبيروت الأسبوع المقبل
    التالي إعلام إسرائيلي: إلغاء قرار السماح بـ”الصلوات الصامتة” في “الأقصى”
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    تعرف بالتفاصيل: كيف حول آل الأسد سورية إلى عاصمة الكبتاغون بالعالم

    فبراير 28, 2025

    السعودية ستضغط على أوروبا و أمريكا لرفع العقوبات عن سوريا

    فبراير 6, 2025

    تعرف على السر الذي جعل ترامب يقترح بالسيطرة على قطاع غزة

    فبراير 5, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف بالتفاصيل: كيف حول آل الأسد سورية إلى عاصمة الكبتاغون بالعالم

    فبراير 28, 2025

    السعودية ستضغط على أوروبا و أمريكا لرفع العقوبات عن سوريا

    فبراير 6, 2025

    تعرف على السر الذي جعل ترامب يقترح بالسيطرة على قطاع غزة

    فبراير 5, 2025
    الأكثر مشاهدة

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025

    ترامب بين الأكراد والأتراك: مع من سيتحالف؟

    يناير 27, 2025

    الاتحاد الأوروبي: اليونيفيل بحاجة إلى قواعد اشتباك أكثر فعالية

    أكتوبر 16, 2024
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}