Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يوليو 6, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الشرق الأوسط»القضية الفلسطينية في السعودية.. “جريمة يُعاقب داعموها”؟
    الشرق الأوسط

    القضية الفلسطينية في السعودية.. “جريمة يُعاقب داعموها”؟

    newsroom2newsroom2أغسطس 10, 2021لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    السعودية تصدر أحكاماً بالسجن بحق فلسطينيين بتهمة دعم المقاومة في فلسطين، ما يثير الاستغراب حول التهمة وخلفياتها، ولماذا تأخذ الرياض هذا الموقف من المقاومة والقضية الفلسطينية؟

    تقول منظمات حقوق الإنسان الدولية والمحلية إن السعودية اعتمدت خلال السنوات الماضية أسلوب القمع بحق الناشطين والصحافيين على أرضها، حيث زادت في الآونة الأخيرة نسبة الاعتقالات بحقهم بتهم تتعلق بمواقفهم أو مشاركتهم بتظاهرات أو احتجاجات، هذه التهم قديمة جديدة، ولكن بدأنا نشهد اليوم تهماً أخرى مرتبطة بـ”دعم القضية الفلسطينية” أو “دعم المقاومة الفلسطينية بوجه الاحتلال”.

    فقد أصدرت السعودية منذ يومين أحكاماً بالسحن بحق 69 فلسطينياً، أقصاها 22 عاماً وأقلها 3 سنوات، بتهمة “دعم المقاومة في فلسطين”. وقضت المحكمة السعودية بحبس الممثل السابق لحركة المقاومة الإسلامية حماس لدى المملكة محمد الخضري لمدة 15 عاماً.

    https://twitter.com/GazaNownews/status/1424325015156166659?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1424325015156166659%7Ctwgr%5E%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.almayadeen.net%2Fnews%2FD8A7D984D982D8B6D98AD8A9-D8A7D984D981D984D8B3D8B7D98AD986D98AD8A9-D981D98A-D8A7D984D8B3D8B9D988D8AFD98AD8A9-D8ACD8B1D98AD985D8A9-D98AD8B9D8A7D982D8A8-D8AFD8A7D8B9D985D988D987D8A7

    فصائل فلسطينية عدة استغربت الأحكام وأدانتها، حيث قالت الجبهة الشعبية – القيادة العامة إن الأحكام السعودية ضد مقاومين “منافية للمنطق الأخلاقي والسياسي”.

    يشار إلى أن السلطات السعودية اعتقلت نحو 70 ناشطاً بسبب دعمهم القضية الفلسطينية منذ نيسان/أبريل 2019، من بينهم طلبة وأكاديميون ورجال أعمال وحجاج سابقون.

    وبحسب منظمة حقوق الإنسان “غرانت ليبرتي” فإن “عدد الأحكام القاسية على سجناء الرأي السعوديين الصادرة في شهر نيسان/أبريل يفوق بمرتين عدد الأحكام الصادرة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام مجتمعة”. ووصفت المنظمة حملة القمع المتجددة ضد السجناء السياسيين بأنها نتيجة لفشل إدارة بايدن في فرض عقوبات على ولي العهد، وبالتالي أدى إفلات السلطات السعودية من العقاب إلى إطلاق يدها في معاقبة نقادها المسجونين.

    اللافت هنا أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تعهد في شباط/ فبراير 2021، بأن تعتمد بلاده قوانين جديدة، وأن تصلح القوانين القائمة “التي تحفظ الحقوق وترسخ مبادئ العدالة والشفافية وحماية حقوق الإنسان”.

    قمع التظاهرات المؤيدة للقضية الفلسطينية في السعودية

    القيادي بالحراك الشعبي والمعارض السعودي حسن الصالح قال في حديث مع الميادين نت: “لم يكن مسموحاً للشعب في السعودية يوماً دعم القضية الفلسطينية، ولذا يتم قمع كل التظاهرات المؤيدة لهذه القضية”.

    وبحسب الصالح، فإنه بعد “انتهاء التظاهرات يتم استدعاء كل من شارك فيها، ويوقّع على تعهد بعدم المشاركة مرة أخرى، وهناك بعض المعتقلين في السعودية بتهمة الخروج في مظاهرات مؤيدة للقضية للفلسطينية”.

    وتعليقاً على اعتقال محمد الخضري من قبل السلطات السعودية، رأى أنه “تم اعتقاله من أجل الضغط على الفلسطينيين من أجل التنازل عن قضيتهم والسير وراء المشروع السعودي الأميركي الإسرائيلي وترك محور المقاومة”.

    ولفت الصالح إلى أن “القانون السعودي الرغبة الأميركية والإسرائيلية، فما يقوله الأميركان في هذه المرحلة فهو قانون وهو الحكم السائد”، بحسب تعبيره.

    كذلك، أوضح أنه “لا يوجد لدى النظام السعودي قوانين وإنما أحكام يحددها الملك والوضع السائد”، وأضاف: “بما أننا الآن أمام محورين؛ محور مقاومة ومحور تطبيع، فقد أصبحت القضية الفلسطينية ودعمها في السعودية جريمة يعاقب داعميها”.

    ووفقاً للصالح فإن “النظام السعودي يريد لحركة حماس أن تكون في محور السعودية وتوافق على المشروع السعودي المعد للقضية الفلسطينية وهو ما يسمى بصفقة القرن”.

    كذلك، اعتبر الصالح أن النظام السعودي يريد أن “يوهم الشارع العربي بأن القضية الفلسطينية هي مشروع إيراني وهذا ما نراه من تصريحات بعض المخدوعين المخادعين”، موضحاً أن “من يعتقد أن السعودية هي صمام أمان وداعم للشعب الفلسطيني فهو واهم، ولا يوجد ما يحمي النشطاء والداعمين للقضية الفلسطينية في السعودية”.

    العلاقة السعودية بـ”حماس” تبدلت طمعاً بالرضا الأميركي

    ..”السعودية عرضت على حركة حماس، في مفاوضات جرت بينهما، أن تقوم حماس بقطع علاقاتها مع إيران وحزب الله وأنصار الله، مقابل عودة العلاقات مع الرياض والإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين لديها. إلا أن حماس رفضت العرض”، هذا مضمون تغريدة نشرها المحامي والباحث السياسي الفلسطيني صالح أبو عزة عبر حسابه على “تويتر”.

    عرضت السعودية على حركة حماس في مفاوضات جرت بينهما، أنْ تقوم حماس بقطع علاقاتها مع إيران وحزب الله وأنصار الله، مقابل عودة العلاقات مع الرياض والإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين لديها.
    رفضت حماس العرض، وربط المعتقلين بعلاقاتها الإقليمية، فعجّلت الرياض بمحاكمتهم وإصدار الأحكام بحقهم.

    — صالح أبو عزة (@salehabuizzah) August 9, 2021

    لاشك أن العلاقة بين حماس والسعودية شهدت تغيراً كبيراً وملحوظاً، حيث كانت الحركة تحظى ببعض الدعم السعودي في فترات لاحقة، وكنا نسمع على لسان قادتها عبارات التأييد للقضية، ولكنها تغيب اليوم، في هذا الصدد، يقول الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني مصطفى الصواف، إن العلاقة السعودية بحركة حماس تبدلت بسبب تبدل النظام السياسي والقيادي في السعودية والذي يطمع بالرضا الأميركي، وهذا السبب الرئيس لتبدل الأحوال وخلق أعداء جدد كالمقاومة الفلسطينية وعلى رأسها حماس”.

    ورأى الصواف أن “حماس لن تكون ورقة في جيب أحد ولذلك لن تقبل شروط المساومة والابتزاز، مشدداً على أنه “لا يجوز لكائن من كان أن يحدد لحماس أن تقيم علاقات هنا أو هناك، أو تكون علاقاتها مع طرف على حساب طرف”.

    وحول الأحكام التي صدرت بحق المعتقلين في السجون السعودية، قال المحلل الفلسطيني إنه “لا علاقة لها بالقانون ولا بالشرع ولا بالأصول العربية”، وسأل المحلل الساسي: هل مساعدة فلسطين مالياً أو حتى عسكرياً جريمة؟، وأكد أن “هذه الأحكام تدين النظام السعودي أولاً، فمساعدة فلسطين هي شرف لمن يقوم بذلك والمحاكمة تؤكد أن النظام القائم لا يريد أن ينال شرف المساندة”.

    كذلك، رأى أن “هذه الأحكام هي رشوة للإدارة الأميركية والإسرائيلية من أجل نيل صك الغفران من أميركا لتقديم الحماية والدعم لولي العهد”.

    وأشار الصواف إلى أن “حماس لن تعلن الحرب على السعودية بل ستسعى عبر الوسطاء من أجل الضغط على الملك سلمان بن عبد العزيز لإصدار عفو شامل عن هؤلاء الأبرياء”.

    المصدر: الميادين نت

    السعودية القضية_الفلسطينية جريمة_يعاقب_داعموها
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقوزير الخارجية العراقي في طهران لدعوة رئيسي إلى اجتماع دول الجوار
    التالي السفينة التي تعرضت لحريق في مرفأ اللاذقية ليست إيرانية
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025

    تعرف بالتفاصيل: كيف حول آل الأسد سورية إلى عاصمة الكبتاغون بالعالم

    فبراير 28, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025

    تعرف بالتفاصيل: كيف حول آل الأسد سورية إلى عاصمة الكبتاغون بالعالم

    فبراير 28, 2025
    الأكثر مشاهدة

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025

    ترامب بين الأكراد والأتراك: مع من سيتحالف؟

    يناير 27, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}