Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, يوليو 11, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»اليمن.. من يُعرقل المساعي للحلّ؟
    سياسة

    اليمن.. من يُعرقل المساعي للحلّ؟

    newsroom2newsroom2أغسطس 10, 2021لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع وصول الجيش اليمنيّ واللجان الشعبية إلى مشارف مأرب، تَطرحُ صنعاء المزيد من المبادرات، من أجل التوصّل إلى السلام الحقيقي الهادف إلى إنهاء العدوان السعودي والاحتلال، فهل تنجح هذه المبادرة؟

    مع تعيين الأمم المتحدة رابع مبعوثٍ لها إلى اليمن وهو هانز غروندبرغ سويدي الجنسية، لإعادة إحياء طاولة المفاوضات، تحدد صنعاء خارطةَ طريقٍ للحل.

    بداية هذه الخارطة أكّد عليها، اليوم الإثنين، قائد حركة “أنصار الله” اليمنية، عبد الملك الحوثي قائلاً للتحالف السعودي: “أَثبتوا نيّاتكم في الملف الإنساني، ثم أَوقفوا الغارات وأنهوا الاحتلال، ونحن من جانبنا سنتوقّف، وجاهزون للسلام الحقيقي”.

    ومع وصول الجيش اليمنيّ واللجان الشعبية إلى مشارف مأرب تطرح صنعاء المزيد من المبادرات، ومبادرة مأرب هي آخر ما قدّمته صنعاء وتنصّ على تشكيل إدارةٍ مشتركةٍ للمدينة من أبنائها وإخراج عناصر “القاعدة” منها.

    والأسئلة هنا التي نطرحها بعد 7 سنوات من العدوان السعودي، هل ستشكّل مبادرة صنعاء مخرجاً للتحالف السُعودي من المستنقع؟ وهل يسعى التحالف السعودي إلى وقف الحرب عسكرياً مع الاحتفاظ بالحصارِ والغارات للهروب من الفشل في الميدان؟ وهل قرار قبول أو رفض المبادرة بيد الرياض أم أن أميركا هي المتحكم بالقرار.

    لم تحمل جولات التفاوض السابقة لإنهاء الحرب على اليمن أي جديد، بل تكرّرت خلالها العروض نفسها التي ترى قيادة صنعاء أنها تستهدف بالدرجة الأولى وقف تقدُّم قواتها نحو مدينة مأرب وتخليص الإدارة الأميركية من الضغوط المُسلّطة عليها لوقف الحرب عبر إلقاء اللوم على “أنصار الله”.

    رفضت صنعاء تلك العروض وانتهجت سياسة تفاوضية قائمة على فصل المسار الإنساني عن بقية المسارات مستبعدة بشكل كامل المقايضة على رفع الحصار كاملاً، وهذا ما أكده قائد حركة “أنصار الله” اليمنية، عبد الملك الحوثي، اليوم، بقوله: “من ينادي بالسلام، وهو يرعى استمرار العدوان، يقدّم سلاماً على الطريقة الإسرائيلية”.

    السعودية التي تسلحت بمبادرات ترتكز إلى الموافقات المشروطة على فتح مطار صنعاء وميناء الحديدة حاولت الانتقال من كونها قائدة للحرب إلى وسيط سلام بين الأطراف المحلية مع ما في ذلك من تجاوز لوقائع الجرائم المرتكبة بحق اليمن وشعبه.

    ومع تعثّر المفاوضات عملت واشنطن التي تدرك أنّ الاستقرار في اليمن يُشكّل مأزقاً لها على إطالة أمد الحرب بعد فشلها في فرض الحلول الجاهزة والمعلبة لذا لجأت إلى ممارسة سياسة الضغوط القصوى على صنعاء الرافضة لسياسة الإملاءات وفرض الرؤى الأميركية كلّما شعرت بذلك المأزق، وهي اتهمت مراراً صنعاء بأنها رافضة للسلام وحمّلتها مسؤولية تعطيل الحلّ السياسي.

    في مقابل سياسة الابتزاز الأميركية تتخبط السعودية في سياستها الخارجية تجاه اليمن، ففي الوقت الذي حاول ولي العهد محمد بن سلمان خطب ودّ صنعاء، مشيراً إلى أنَّ مكوّن أنصار الله لديه نزعة عروبية وصف مندوبه لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي أنصار الله، بأنهم منظمة إرهابية متجاهلاً حقيقة أن هذا المُكون أضحى أكبر المكونات وأبرزها حضوراً في المشهد اليمني.

    #المسائية | ما الذي يحثّ #صنعاء على إطلاق المبادرات؟#اليمن #السعودية #الإمارات #مأرب pic.twitter.com/zoytBuQNEk

    — قناة الميادين (@AlMayadeenNews) August 9, 2021

    عضو المجلس السياسي في حركة أنصار الله محمد البخيتي، أكد للميادين أنّ “ما نقبل به اليوم لن نقبله مستقبلاً مع تغير موازين القوى”، مضيفاً أنّ “اليمن في حالة حصارٍ وعدوان ويواجه 17 دولة والحديث عن فساد في صنعاء هو تضليل”.

    بدوره، الأستاذ في جامعة الدفاع الوطني للدراسات الاستراتيجية ديفيد دي روش قال إنّ “هناك مبالغة في مواقف صنعاء بشأن دور واشنطن وتأثيرها في حرب اليمن”، مشيراً إلى أنّ “السعودية كدّست الأسلحة الأميركية وانخرطت في الحرب انطلاقاً من مصالحها”.

    في المقابل، اعتبر البخيتي أنّ “صنعاء تستمد شرعية معركتها من منطق الدفاع عن النفس ومستعدة للسلام إذا توقف العدوان“، مبيناً أنّ “واشنطن تقدم المساعدات العسكرية إلى دول العدوان ومرتزقتها في اليمن”.

    من جهته اعتبر دي روش أنّ “العقوبات الأميركية لا تستهدف الشعب اليمني إنما القيادات الحوثية”، مضيفاً أنّ “واشنطن ترى أن الطرفين لا يريدان التوصل إلى حلٍّ في اليمن”.

    ورأى أن “الساحة اليمنية ليست محطة ارتكاز في السياسة الأميركية، وواشنطن تزود السعودية بالأسلحة لكنها لا تشارك في القصف على اليمن”، بحسب تعبيره.

    #المسائية | ما الذي يحثّ #صنعاء على إطلاق المبادرات؟#اليمن #السعودية #الإمارات #مأرب pic.twitter.com/zoytBuQNEk

    — قناة الميادين (@AlMayadeenNews) August 9, 2021

    وفي سياقٍ متصل، شدد عضو المجلس السياسي في حركة أنصار الله محمد البخيتي، على أنّ “صنعاء تؤيد عملية سياسية تستوعب الجميع وتراعي التوازنات في البلاد”، مبيناً أنّ “استمرار الحرب على اليمن يَصبّ في مصلحةِ الولايات المتحدة الأميركية.

    وأشار إلى أنّ “الحرب على اليمن أُعلنت من واشنطن وهي تريد الحديث معنا كوسيط”، معتبراً أنّه من السابق لأوانه الحكم على المبعوث الأممي الجديد ونحن لا نتعامل مع أشخاص بل منظمة”.

    المصدر: الميادين نت

    الجيش_اليمني اللجان_الشعبية اليمن صنعاء عرقلة_للحل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمصدر إيراني مسؤول: غواصة إسرائيلية تتحرك نحو البحر الأحمر
    التالي بيان مشترك بين مصر و”إسرائيل” حول تسييل الغاز وإعادة تصديره
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}