Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 1, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»العالم»بعد قمة “العشرين”.. قادة العالم في قمة “الأمل الأخير والأفضل” للمناخ في غلاسكو
    العالم

    بعد قمة “العشرين”.. قادة العالم في قمة “الأمل الأخير والأفضل” للمناخ في غلاسكو

    newsroom2newsroom2نوفمبر 1, 2021لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يجتمع أكثر من 120 من قادة العالم، اليوم الاثنين، في غلاسكو في قمة تمثل “الأمل الأخير والأفضل” للتعامل مع أزمة المناخ وتجنب وقوع كارثة بيئية وشيكة.

    ويتوقع أن يؤكد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أمام المؤتمر، وفق مقتطفات من خطابه: “علينا التحرك حالا.. ما لم نتعامل بجدية مع التغير المناخي اليوم، فسيكون قد فات الأوان على أطفالنا للقيام بذلك غدا”.

    وأمِل مراقبون بأن يعطي اجتماع قادة مجموعة العشرين، وهي الدول التي تمثل 80% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية، زخما قويا لقمة “كوب26” المنعقدة في غلاسكو بعدما تأجلت لمدة عام جراء الوباء.

    وأعربت كبرى اقتصادات مجموعة العشرين، يوم الأحد، عن التزامها بحصر الاحترار المناخي بحدود 1.5 درجة مئوية، وهو الهدف الأكثر طموحا لاتفاقيّة باريس للمناخ المبرمة عام 2015.

    كما اتفقت على وقف تمويل محطات جديدة تعمل بالفحم في مختلف أنحاء العالم بحلول أواخر العام 2021.

    وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش على “تويتر”:  “فيما أرحّب بتأكيد مجموعة العشرين على التزامها بحلول عالمية، أغادر روما بآمال لم تتحقق، وإن كانت لم تُدفن على الأقل”.

    من جهته قال  بوريس جونسون الأحد: “أحرزنا تقدما (خلال قمة مجموعة العشرين). وضعنا أنفسنا في موقع معقول استعدادا لـ”كوب26” في غلاسكو، لكن الوضع سيكون صعبا للغاية في الأيام القليلة المقبلة”، محذرا “إذا فشل (مؤتمر) غلاسكو فإنّ كلّ شيء سيفشل”.

    ويأتي مؤتمر غلاسكو الذي يستمر حتى 12 نوفمبر في وقت تعكس ظروف الطقس الصعبة في مختلف أنحاء العالم التداعيات المدمّرة لتغيّر المناخ الناجم عن استخدام الوقود الأحفوري على مدى 150 عاما.

    وتفيد الأمم المتحدة بأنه حتى وإن تم الإيفاء بالالتزامات الحالية للموقعين على اتفاقية باريس للمناخ، فسيؤدي ذلك إلى احترار “كارثي” لكوكبنا بـ2.7 درجة مئوية.

    وقال رئيس القمة، ألوك شارما، لدى افتتاحه الأحد إنّ مؤتمر كوب26 يمثل “الأمل الأخير والأفضل لإبقاء (هدف) 1.5 درجة مئوية ممكنا”.

    وأضاف :”إذا تحرّكنا الآن وتحرّكنا معا، فسيكون بإمكاننا حماية كوكبنا الغالي”.

    بدورها، أعربت مجموعات مدافعة عن المناخ عن خيبة أملها حيال البيان الصادر في ختام قمة مجموعة العشرين.

    وقالت نامراتا تشاوداري، من منظمة “350.org” غير الحكومية، الأحد: “على هؤلاء الذين يطلق عليهم قادة القيام بأداء أفضل. لديهم فرصة أخرى في هذا الصدد تبدأ غدا”.

    وفيما يستبعد حضور الرئيسين الصيني والروسي شخصيا في مؤتمر غلاسكو ، إلا أن عشرات رؤساء الدول والحكومات، بينهم الرئيس الأمريكي جو بايدن وقادة دول الاتحاد الأوروبي ورئيس الوزراء الاسترالي سكوت موريسون، سيحضرون في غلاسكو.

    وستراقب تصريحاتهم وخطواتهم عن كثب، خصوصا من قبل الناشطين الشباب الذين توجّهوا إلى اسكتلندا رغم العقبات الماثلة جرّاء الوباء.

    وقال الناشطون في رسالة مفتوحة صدرت عن عدد منهم، بمن فيهم الناشطة السويدية غريتا تونبرغ، التي وصلت الأحد بالقطار: “كمواطنين من مختلف أنحاء الكوكب، نحضّكم على مواجهة حالة الطوارئ المناخية.. لا العام المقبل ولا الشهر المقبل، الآن

     الأنظار على الهند 

    وبينما قدّمت الصين، أكبر مصدر لانبعاثات الكربون في العالم، خطتها الجديدة بشأن المناخ إلى الأمم المتحدة مؤخرا والتي كررت فيها هدفها القائم منذ مدة طويلة ببلوغ الانبعاثات ذروتها بحلول العام 2030، تتسلّط الأضواء حاليا على الهند.

    لم تكشف الهند بعد عن “مساهمتها المحددة وطنيا” الجديدة، لكن في حال أعلن رئيس وزرائها ناريندرا مودي عن جهود جديدة للحد من الانبعاثات في خطابه الاثنين، فسيكثف بذلك الضغوط على الصين وغيرها، بحسب ألدن ماير، من مركز أبحاث الطاقة المناخ “E3G”.

    وأما المسألة الأخرى الملحة فتتمثل بإخفاق الدول الغنية في تخصيص مئة مليار دولار سنويا اعتبارا من العام 2020 لمساعدة الدول النامية على خفض الانبعاثات والتأقلم، بناء على تعهّد صدر أول مرة سنة 2009.

    وتأجل هذا الهدف إلى العام 2023، ليفاقم أزمة الثقة بين دول الشمال، المسؤولة عن الاحترار العالمي، وتلك الواقعة في جنوب الكرة الأرضية والتي تعد ضحية تداعياته.

    وشددت ليا نيكولسن بالنيابة عن “تحالف الدول الجزرية الصغيرة” الأكثر عرضة للمخاطر الناجمة عن تغيّر المناخ، على أن “التمويل المرتبط بالمناخ ليس عملا خيريا. إنها قضية عدالة”، فيما نددت كذلك برفض الاقتصادات الكبرى التخلي عن الفحم.

    وقالت إن التوقعات الصادرة عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة بأنه يمكن أن يصل العالم إلى عتبة 1.5 درجة مئوية قبل عشر سنوات من الموعد المتوقع، أي بحلول 2030، “مرعبة”، خصوصا بالنسبة للأشخاص الأكثر تأثرا بأزمة المناخ والذين يعانون أساسا من التداعيات في عالم ارتفعت درجة حرارته بحوالى 1.1 درجة مئوية.

    ولفتت إلى أنه “رغم كل ذلك، يبدو أن البعض لا يشعر بالخوف، بل إنهم حتى غير آبهين”.

    المصدر: أ ف ب

    المناخ قمة العشرين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقاليمن: الجيش واللجان يتقدمون في مأرب ومشاورات لتسليم المديرية من دون قتال  
    التالي رئيس الوزراء الياباني يعلن فوز ائتلافه مع “كوميتو” بالانتخابات العامة
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    هل تم تحديد موعد لقاء ترامب وبوتين

    يناير 12, 2025

    القضية النووية الإيرانية لا يمكن حلها بمواجهات وهمية

    نوفمبر 23, 2024

    صدمة روسية من الفيتو الأمريكي على قرار وقف إطلاق النار في غزة

    نوفمبر 21, 2024

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف بالتفاصيل: كيف حول آل الأسد سورية إلى عاصمة الكبتاغون بالعالم

    فبراير 28, 2025

    السعودية ستضغط على أوروبا و أمريكا لرفع العقوبات عن سوريا

    فبراير 6, 2025

    تعرف على السر الذي جعل ترامب يقترح بالسيطرة على قطاع غزة

    فبراير 5, 2025
    الأكثر مشاهدة

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025

    ترامب بين الأكراد والأتراك: مع من سيتحالف؟

    يناير 27, 2025

    الاتحاد الأوروبي: اليونيفيل بحاجة إلى قواعد اشتباك أكثر فعالية

    أكتوبر 16, 2024
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}