Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, أغسطس 7, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»رفات شاب يكشف عن أحد “أقسى وأسوأ أساليب الإعدام في التاريخ”
    منوعات

    رفات شاب يكشف عن أحد “أقسى وأسوأ أساليب الإعدام في التاريخ”

    newsroom2newsroom2سبتمبر 29, 2021لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف تقرير نشرته صحيفة “ذي صن” البريطانية عما يبدو أنه مثال على أحد أكثر طرق الإعدام المروعة في التاريخ.

    ويُظهر رفات شاب من العصور الوسطى، عثر عليه بالقرب من كاتدرائية ميلانو، أنه حُطّم حتى الموت على عجلة التعذيب، والتي كانت تستخدم في السابق لمعاقبة المجرمين.

    ويُعتقد أن الموت عن طريق التعذيب كان شائعا في إيطاليا في العصور الوسطى، واستخدم الجلادون المهرة الكثير من الأساليب والأجهزة المختلفة لإلحاق الألم بالمعاقبين.

    ومع ذلك، نشر الباحثون، الذين وجدوا الهيكل العظمي المعني، مقالا في مجلة العلوم الأثرية يوضح بالتفصيل كيف يمكن أن يكون هذا أحد أكثر حالات التعذيب المروعة التي تم العثور عليها على الإطلاق.

    ويعتقد علماء الآثار أن الضحية كان قصير القامة ويتراوح عمره بين 17 و20 عاما. وكان لديه تشوهات في أسنانه ووجهه، وهذا ربما ما أدى إلى تعذيبه بسبب مظهره المختلف.

    وتتمثل طريقة عجلة التعذيب في جعل الناس معلقين على عجلة خشبية ثم يسقطون فتكسر عظامهم.

    وغالبا ما تقرر المحكمة عدد مرات إسقاط العجلة، وأحيانا يتم إسقاط الضحية على أشياء حادة تخترق أطرافه المكسورة. كما يقع دفع بعض العجلات إلى أسفل التلال أو تدويرها فوق النار.

    وكان الجلادون يستخدمون الشفرات والسياط والأسلحة الأخرى على الشخص العاجز المقيد على العجلة قبل عرض جثته في مكان عام حتى يتم تحذير الآخرين من ارتكاب جرائم مماثلة.

    ويظل بعض الضحايا على قيد الحياة لعدة أيام قبل أن يموتوا لكن المحظوظين يموتون على الفور. بينما الأشخاص الأكثر حظا تنكسر عجلة التعذيب المقيدين إليها أو يسقطون من جهاز التعذيب هذا. وكان يُنظر إلى هذا أحيانا على أنه رحمة من الله ويمكن للضحية أن تتحرر.

    ويبدو أن الشاب من القرون الوسطى، الذي عثر عليه بالقرب من كاتدرائية ميلانو، لم يكن محظوظا جدا.

    وعثر على رفاته مع مشبكين، يعتقد أنهما علامة منبهة على وفاة الشاب. واكتشف علماء الآثار “ضحية التعذيب” مع 56 شخصا آخر يرجع تاريخهم إلى الإمبراطورية الرومانية حتى القرن السادس عشر.

    ووجد علماء الآثار هذه الهياكل العظمية تحت ميدان سان أمبروجيو في ميلانو، لكن البقايا المحطمة من القرون الوسطى للشاب برزت لأنه عانى بشكل واضح من موت أكثر إيلاما.

    وتشير الاختبارات الإشعاعية الكيميائية إلى أنه عاش في فترة ما بين 1290 و1430م.

    وكان يعتقد في البداية أنه مات في معركة لكن جروح الهيكل العظمي كانت مروعة للغاية ومختلفة عن الهياكل العظمية الأخرى من حوله لدرجة تُظهر أن شيئا أكثر خطورة قد حدث.

    والعظام الطويلة في ذراعيه وساقيه وتحطمت بشكل دقيق، وأصيب بطعنة في ظهره، وهناك أدلة تشير إلى حدوث محاولة قطع رأس فاشلة قبل العقوبة النهائية للعجلة.

    والأبازيم الموجودة بجانب الهيكل العظمي هي عامل الربط الرئيسي لنظرية عجلة الموت.

    ويُعتقد أن الأبازيم تربط أجزاء الجسم المكسورة ببعضها البعض أو تربط كفنا بالضحية.

    وهناك عدد قليل من الأمثلة الأثرية على طريقة التعذيب هذه، على الأرجح لأنها كانت مخصصة للأشخاص الذين ارتكبوا أسوأ أنواع الجرائم مثل نشر الموت الأسود.

    ومع ذلك، يعتقد الباحثون أن هذا الرجل كان من الممكن أن يُقتل لمجرد أنه يبدو مختلفا عن بقية المجتمع لأنه كسر أسنانه وكان أقصر بـ4.3 بوصات من متوسط ​​الطول بالنسبة لعمره.

    وإذا كان هذا صحيحا، فيمكن أن تمثل البقايا حدثا تمييزا تاريخيا مأساويا. وأشارت الأبحاث السابقة إلى أن الناس في إيطاليا في العصور الوسطى كانوا يعاملون المصابين بالتشوهات بقسوة في كثير من الأحيان.

    وكتب الباحثون: “هذه القضية تصف لأول مرة رفات ضحية عجلة التعذيب وتؤكد أهمية علم الآثار والأنثروبولوجيا في إعادة بناء قضايا انتهاك حقوق الإنسان في الماضي”.

    المصدر: ذي صن

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقروسيا تطلب من الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا توضيحات بشأن تحالف “أوكوس”
    التالي أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت يعتصمون أمام قصر العدل للمطالبة باستمرار التحقيق
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    تأثير الباراسيتامول على العقل والسلوك

    يناير 14, 2025

    دراسة مقلقة تقدّر عدد ضحايا تغير المناخ بحلول نهاية القرن!

    نوفمبر 24, 2024

    ماذا يخبئ لك الفلك الخميس 21/11

    نوفمبر 20, 2024

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}