Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 1, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»طهران: يدنا الممدودة للسعودية لا تعني غضّ النظر عن دورها في اليمن والاتفاق النووي
    سياسة

    طهران: يدنا الممدودة للسعودية لا تعني غضّ النظر عن دورها في اليمن والاتفاق النووي

    newsroom2newsroom2أكتوبر 18, 2021لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، يتحدث عن علاقة بلاده بالسعودية، ويتطرق في مؤتمر صحفي إلى موقف طهران من المحادثات النووية، والعلاقة مع أذربيجان.

    أعلنت وزارة الخارجية الايرانية أن المحادثات مع السعودية مستمرة، وأن هناك ملفات مهمة مطروحة على طاولة الحوار.

    وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، في مؤتمر صحفي اليوم الإثنين، إن “يد طهران الممدودة دائماً للسعودية لا تعني أنها تغض النظر عن جرائم حرب اليمن، ولا تعني كذلك غض النظر عن دورها في ضرب الاتفاق النووي”.

    وأكّد أن  طهران لا تؤكد زيارة وفد سعودي إلى طهران، وأنها تبحث في حوارها مع السعودية عن صيغة تفاهم بين البلدين.

    وكانت إيران أعلنت في وقت سابق، أن “هناك تقدّماً في المحادثات الجادة مع السعودية، ولا سيما بشأن أمن الخليج”، وأعلنت أمس الأحد، استئناف الصادرات إلى السعودية بعد توقفٍ دام لعدة سنوات.

    وفي سياق آخر، قال وزير الخارجية الإيرانية إن طهران “تستضيف الأربعاء المقبل اجتماعاً لوزراء خارجية الدول المجاورة لأفغانستان، وأن طهران تلعب دوراً فعّالاً في الشأن الأفغاني”، مؤكّداً ضرورة استقرار الأمن في أفغانستان.

    وعن زيارة رئيس هيئة الأركان الإيرانية، اللواء محمد حسين باقري إلى باكستان، قال خطيب زاده إن الدعوة جاءت تلبيةً لدعوة نظيره الباكستاني وضمن تعزيز علاقات الصداقة بين البلدين. وأكّد أن إيران تعتمد في علاقاتها مع دول الجوار سياسة حسن الجوار.

    وبالحديث عن الاتفاق النووي، قال خطيب زاده إن “إيران لم تضع أي شرط لأميركا في المحادثات النووية لأنها ليست عضوة في الاتفاق النووي”، وشدد على “ضرورة تحديد مشاكل الجولات الستة المسبقة من محادثات فيينا، وإلا فإن المحادثات ستبقى مستمرة لجولات عديدة”.

    وأعلنت الخارجية الإيرانية أن طهران بدأت محادثات مع الاتحاد الأوروبي، وأن هذه المحادثات ستستمر.

    ورأى خطيب زاده أن المحادثات التي أجرتها إيران مع مساعد مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، انريكي مورا، جيدة وبناءة.

    وقال إن “ما يهم إيران من المحادثات النووية هو عدم استنزاف المحادثات، ومن المقرر أن نناقش في طهران وبروكسل تحديات وموانع محادثات فيينا”.

    وقال خطيب زاده إنه “ليس لدى إيران أيّ شروط مسبقة للمحادثات، ولا نرسل رسائل عبر الإعلام لأحد”، واعتبر أن “وزير الخارجية الإيراني أمير عبد اللهيان تحدّث بشكل منطقي، وفي حال أرادت أميركا أن تثبت تغييرها عليها أن تغير سلوكها عملياً”.

    وزارة الخارجية الإيرانية كانت أوضحت أمس حقيقة ما نقل عن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، خلال الجلسة غير العلنية لمجلس الشورى، وقالت إن ما سيحصل هو زيارة مساعد وزير الخارجية إلى بروكسل.

    كلام الخارجية الإيرانية جاء بعد تصريحات نُقلت عن وزير الخارجية الإيراني، في وقت سابق، قال فيها إن “إيران ستستأنف المحادثات النووية في فيينا الأسبوع المقبل”، وإنّ طهران ستتبع سياسة “الخطوة مقابل الخطوة” في المحادثات.

    وكان مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، كشف الجمعة، أنّ “إيران تريد عقد اجتماع في بروكسل مع مسؤولي الاتحاد الأوروبي الذين ينسّقون المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، إضافة إلى بعض الأطراف الآخرين في الاتفاق النووي المبرم عام 2015”.

    وعن العلاقة مع أذربيجان، نصح زادة الخارجية مسؤولي أذربيجان بمواصلة خطابهم الدبلوماسي مع إيران بشكل أخوي، وقال إن على أذربيجان الحذر من الوقوع في مصيدة طرف ثالث بخصوص علاقاتها مع إيران.

    وأكّد أن بلاده “لن تتساهل أبداً مع وجود الكيان الصهيوني قرب حدودها”.

    وعن الانتخابات العراقية الأخيرة، رحّبت الخارجية الايرانية بالانتخابات البرلمانية العراقية، وقال المتحدث باسمها إن “إيران تعتبرها جزءاً من العملية الديمقراطية”.

    وتعليقاً على بدء تعاون بين بنك روسي وبنك إيراني، اعتبر خطيب زاده أن “الدولار الأميركي أصبح سلاحاً وأداة قتل جماعية في النظام النقدي الدولي”.

    وأكّد أن العقوبات الأميركية أثبتت أن الدولار أصبح سلاحاً على عنق الجميع ، ورأى أن الأنظمة البنكية في العالم تسعى للاستقلال عن الدولار. 

    المصدر الميادين نت

    المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده ايران
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتقارير بريطانية: المهاجم الذي طعن أميس شارك في برنامج لمكافحة التطرف
    التالي الأسد يستقبل وفداً روسياً لمناقشة التعاون وآخر المستجدات في المنطقة
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    تعرف بالتفاصيل: كيف حول آل الأسد سورية إلى عاصمة الكبتاغون بالعالم

    فبراير 28, 2025

    السعودية ستضغط على أوروبا و أمريكا لرفع العقوبات عن سوريا

    فبراير 6, 2025

    تعرف على السر الذي جعل ترامب يقترح بالسيطرة على قطاع غزة

    فبراير 5, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف بالتفاصيل: كيف حول آل الأسد سورية إلى عاصمة الكبتاغون بالعالم

    فبراير 28, 2025

    السعودية ستضغط على أوروبا و أمريكا لرفع العقوبات عن سوريا

    فبراير 6, 2025

    تعرف على السر الذي جعل ترامب يقترح بالسيطرة على قطاع غزة

    فبراير 5, 2025
    الأكثر مشاهدة

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025

    ترامب بين الأكراد والأتراك: مع من سيتحالف؟

    يناير 27, 2025

    الاتحاد الأوروبي: اليونيفيل بحاجة إلى قواعد اشتباك أكثر فعالية

    أكتوبر 16, 2024
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}