Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, أغسطس 10, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الشرق الأوسط»مسلحون من سوريا إلى أفغانستان.. تركيا تحرّك “مرتزقتها” مجدداً!
    الشرق الأوسط

    مسلحون من سوريا إلى أفغانستان.. تركيا تحرّك “مرتزقتها” مجدداً!

    newsroom2newsroom2يوليو 15, 2021لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    المخابرات التركية وقادة الفصائل الموالية لأنقرة، يتوصلون إلى اتفاق في ملف إرسال مسلحين من الشمال السوري إلى كابول، رغم تحذيرات “طالبان” المتكررة بأن أي تواجد أجنبي في أفغانستان ستعامله كاحتلال.

    في وقت تشتعل فيه المعارك في أنحاء أفغانستان بين “طالبان” والجيش الأفغاني، تحاول تركيا -وبضوء أخضر أميركي- أن تتولى مسؤولية مطار كابول بعد انسحاب قوات الناتو والقوات الأميركية من البلاد، إلا أن قرار أنقرة لم يحظ بموافقة حركة “طالبان“، التي بدورها سيطرت على مساحات شاسعة من الحدود في جميع أنحاء البلاد.

    الحركة، وعلى لسان ممثلها في قطر، محمد نعيم، استنكرت إعلان تركيا إبقاء قواتها العسكرية لحماية مطار كابول، حيث أكد نعيم للميادين نت أن “بقاء القوات الأجنبية تحت أي عنوان مرفوض من قبل شعبنا، وأي وجود عسكري غير وطني هو احتلال وامتداد للاحتلال ويُعامل الوجود العسكري الأمني الأجنبي كمحتل”.

    تحذيرات نعيم جاءت تأكيداً لتهديدات سابقة أطلقتها الحركة بأنها ستعامل أي وجود أجنبي في البلاد على أنه “عدو ومحتل”، تزامناً مع مباشرة الولايات المتحدة بسحب قواتها من البلد الآسيوي، استناداً لقرار الرئيس الأميركي جو بايدن الذي حدد بموجبه تاريخ 11 أيلول/ سبتمبر المقبل موعداً لإنهاء هذا التواجد.

    الرئيس التركي رجب طيب إردوغان اعتبر أن “استتباب الأمن” في أفغانستان بعد الانسحاب الأجنبي منها، هو مسؤولية أنقرة، وقال أمس إنه “يمكن لتركيا أن تتحمل مزيداً من المسؤولية في أفغانستان بعد قرار الولايات المتحدة الانسحاب منها”.

    وفي هذا السياق، توصلت المخابرات التركية وقادة المسلحين الموالين لأنقرة إلى اتفاق في ملف إرسال مسلحين من الفصائل إلى كابول تحديداً، بحسب ما أعلن “المرصد السوري المعارض”، الذي أضاف أن “مهمة هؤلاء المسلحين قد تبدأ في أيلول/سبتمبر المقبل بإشراف كامل من المخابرات التركية بعقود رسمية، فيما ستتركز المهمة في حماية مطار كابول والمقار الحكومية وحماية القوات الدولية وفق رواتب مغرية”، بحسب المرصد.

    وفي حال مضت تركيا قدماً في إرسال المرتزقة إلى أفغانستان، تكون هذه المرة الثالثة خلال أقل من عامين التي تقوم فيها أنقرة بإرسال مسلحين، خاصة من مجندي الفصائل الموالية لها المنتشرة شمال سوريا، للمشاركة في معارك خارج حدودها، فقد سبق وأن أرسلت مسلحين مدعومين من قِبَلها إلى أذربيجان للقتال إلى جانب هذا البلد في وجه أرمينيا خلال المعارك في ناغورونو كاراباخ العام الماضي.

    وأكدت أرمينيا في حينها إرسال تركيا مسلّحين من سوريا وليبيا إلى إقليم ناغورنو كاراباخ، في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وهو ما يتقاطع أيضاً مع تأكيدات “المرصد السوري المعارض”، في الشهر ذاته، عن “وصول 25 جثة لمقاتلين سوريين قتلوا في معارك إقليم ناغورنو كاراباخ”.

    وكشفت تقارير حينها أن تعداد المقاتلين السوريين الذين جرى نقلهم إلى أذربيجان للمشاركة في معارك إقليم ناغورنو كاراباخ، “بلغ ما لا يقل عن 2350 شخص، عاد منهم 320 مقاتل بعد أن تنازلوا عن كل شيء بما في ذلك مستحقاتهم المادية”، بحسب المرصد السوري.

    تركيا، وقبل زجها المسلحين السوريين الموالين لها في معركة ناغورنو كاراباخ، زجت بهم قبل ذلك بضعة أشهر في الحرب الليبية، حيث أرسلت أنقرة مسلحين إلى ليبيا للقتال إلى جانب حكومة “الوفاق” الليبية ضد القوات التي كان يقودها المشير خليفة حفتر، وكشف المرصد في أيار/ مايو العام الماضي، أن تعداد المجندين الذين وصلوا إلى الأراضي الليبية بلغ نحو 7850، رغم تقارير أشارت إلى عدم رغبة عدد من هؤلاء القتال في ليبيا، إلا أن  تركيا أوقفت تمويل بعض الفصائل التي رفضت إرسال عناصر إلى ليبيا.

    وفي أيار/مايو السابق، دعت وزيرة الخارجية الليبية، نجلاء المنقوش، خلال لقاء مع نظيرها التركي، مولود تشاووش أوغلو، إلى “سحب كل القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا”، مع اقترابها من إجراء انتخابات هذا العام.

    وفي تدخلها في سوريا أو ليبيا أو أذربيجان، كانت أنقرة تبرر هذا التدخل أمام شعبها والمعارضة الداخلية، بأنه “حرصاً على الأمن القومي”، وهذا ما لا ينطبق على النموذج في أفغانستان، خاصة في حال كان هذا التدخل مكلفاً عسكرياً أو بشرياً، مع تأكيد “طالبان” أنها ستتعامل مع التواجد التركي كـ”احتلال أجنبي”

    المصدر: الميادين نت

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمقتدى الصدر يعلن مقاطعة الانتخابات العراقية المقبلة
    التالي تقرير: إدارة بايدن قلقة من أزمة السلطة الفلسطينية وتدعو إسرائيل لمساعدتها
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}