Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, سبتمبر 8, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أقتصاد»نهاية دعم المواد الاستهلاكية في الجزائر يثير القلق
    أقتصاد

    نهاية دعم المواد الاستهلاكية في الجزائر يثير القلق

    newsroom2newsroom2نوفمبر 22, 2021لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مخاوف في الجزائر من رفع الحكومة الدعم على المواد الاستهلاكية الأساسية والذي يكلّف الميزانية مليارات الدولارات التي لم تعد متوفرة بسبب تراجع مداخيل تصدير المحروقات.

    تثير النهاية الوشيكة  للدعم على المواد الاستهلاكية الأساسية المخاوف في الجزائر، رغم أنّ جلّ الخبراء الاقتصاديين مؤيدون لها، بشرط أن يكون نظام التعويض النقدي الذي وعدت به الحكومة جيداً.

    في مواجهة تراجع عائداتها من النفط والغاز منذ 7 سنوات، قرّرت الجزائر الأسبوع الماضي التخلي عن نظام الدعم العام للمواد الاستهلاكية الذي يبتلع مليارات الدولارات كل عام، فيما وعدت بمواصلة دعم الفئات الأكثر حرماناً بصفة مباشرة. 

    ووافق النواب، يوم الأربعاء، على مادة في قانون المالية لعام 2022 (ميزانية الدولة)، تمهّد لإلغاء هذه الإعانات التي يستفيد منها الجميع بغض النظر عن دخله، وسواء كان جزائرياً او أجنبياً. وسيتم استبدال هذا النظام بتعويضات مالية للطبقات الأقل دخلاً. ورغم ذلك، تخشى شريحة واسعة من الجزائريين تأثير رفع الدعم على معيشتهم.

    وتعبّر حفيظة، الأم لطفلين، بينما كانت تتسوّق في سوق “رضا حوحو” في العاصمة الجزائرية، لوكالة “فرنس برس” عن قلقها، وتقول إنّها “كارثة بالفعل، نحن نكافح لتغطية نفقاتنا مع الأسعار الحالية المرتفعة”.

    كما يخشى رابح المتقاعد الذي لا يتجاوز معاشه الشهري 50 ألف دينار (355 دولاراً) أن ترتفع “أسعار السكر والوقود والماء”. 

    وحافظت ميزانية الدولة لسنة 2022 على ما يعادل 17 مليار دولار من الإعانات الاجتماعية التي  تشمل التعليم والصحة المجانيين والإسكان والمساعدات المباشرة للأسر الفقيرة، بينما كان مبلغ هذه الإعانات يصل إلى ما بين 30 و40 مليار دولار سنوياً خلال السنوات الممتدة بين 2012 و2017. 

    ومع الانتقال إلى نظام اقتصاد السوق، حلّ نظام دعم المواد الاستهلاكية محل نظام تسقيف الأسعار (تحديده ووضع سقف له) الموروث من الاقتصاد الاشتراكي المعتمد عندما نالت الدولة استقلالها في عام 1962. 

    وارتفعت أسعار الخضر والفواكه في الأسابيع الأخيرة. وتضاعف مثلاً سعر كيلو البطاطا 3 مرات خلال فترة محددة ليبلغ 140 ديناراً (دولار واحد) مقابل 40 ديناراً في الأيام العادية، وذلك تحت تأثير ندرة هذه المادة الأساسية على موائد الجزائريين. وبحسب السلطات، فإن الندرة وارتفاع الأسعار سببها التجار المضاربون.

    نقص المداخيل يؤثر على السياسة الاجتماعية   

    واستطاعت الجزائر لسنوات أن تحافظ على السلم الاجتماعي من خلال تمويل نظام المساعدة الخاص بها بفضل مداخيل تصدير المحروقات التي كانت توفر لها أكثر من 95% من دخلها الخارجي ونحو 60% من تمويل ميزانية الدولة.

    لكن مع انخفاض أسعار النفط “لم يعد لدى الدولة الوسائل لمثل هذه السياسة الاجتماعية السخية وغير التمييزية”، وفق ما يقول الخبير الاقتصادي عمر برقوق لوكالة “فرانس برس”. 

    ويضيف أنّ “جميع الخبراء من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والاقتصاديين لفتوا الانتباه إلى الحاجة إلى تقليل المساعدات من خلال استهداف المستفيدين منها بشكل أفضل”. 

    وفي بداية تشرين الأول/أكتوبر، دعا صندوق النقد الدولي الجزائر إلى “إعادة ضبط” سياستها الاقتصادية وتنفيذ “إصلاحات هيكلية”. 

    وحاولت حكومات سابقة إعادة توجيه الإعانات إلى مستحقيها، لا سيما في نهاية عام 2015، وفي عام 2017 عندما كان رئيس الجمهوية الحالي عبد المجيد تبون رئيساً للوزراء. 

    ويقول برقوق إنّ “الرئيس السابق الراحل عبد العزيز بوتفليقة هو الذي منع أي تحرك في هذا الاتجاه. كان يفكر في الترشح لولاية خامسة” سنة 2019 قبل أن تدفعه حركة احتجاجات شعبية إلى الاستقالة. 

    وبرأي نائب رئيس حزب “جيل جديد” زهير رويس، فإنّ إلغاء الدعم لا ينبغي أن يكون “غاية في حد ذاته، بل وسيلة إضافية لإصلاح الإنفاق العام”. 

    ونقلت صحيفة “الوطن” الناطقة بالفرنسية عن الخبير محمد سعيد كحول قوله “أياً كان شكل إعادة توزيع الريع، يجب على الدولة تغيير النموذج والاستعداد لإخراجه من الاقتصاد”. 

    وطمأن رئيس الوزراء أيمن بن عبد الرحمن النواب أنّه”لم يكن أبداً في نية الدولة رفع الدعم” للأسر محدودة الدخل، موضحاً أن الحكومة تفكر في “فلسفة جديدة تسمح لنا بتوجيه هذا الدعم إلى أصحابه. وهذا الدعم سوف يكون نقداً ولن تدعم الدولة المواد ولكن مداخيل الأسر بعد تحديد المستوى الذي يجب ابتداءً منه دفع هذا الدعم النقدي”.

    ويتساءل الخبير الاقتصادي عمر برقوق عن كيفية احتساب التعويض وتوزيعه، محذراً من أنّه “بالنظر إلى وجود اقتصاد غير رسمي، وعدم التصريح بالمداخيل والممتلكات، من الصعب تحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى الإعانات بشكل صحيح”.

    وأضاف: “الفقراء موجودون فعلاً في الشوارع ولكن لا توجد أدوات إحصائية للتعرف عليهم”، معتبراً أنّه من الممكن أن يستمر المستهلكون الميسورون “في الاستفادة من حقوق لا يستحقونها”. 

    المصدر: وكالات

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق“الغارديان”: أميركا تنضمّ إلى قائمة دول “الديمقراطيات المتراجعة”
    التالي ما هي حقيقة صعوبات تمويل الحملات الانتخابية الفرنسية لمرشحي اليسار؟
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    تعرف كيف تآثرت سوريا بالعقوبات الغربية

    فبراير 2, 2025

    مصر تعزز روابطها الاقتصادية باتفاقيات جديدة مع الإمارات والصين

    نوفمبر 21, 2024

    تعرف كيف دمجت سلطنة عمان الطاقة الشمسية بأستخراج النفط

    نوفمبر 20, 2024

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}