Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, أغسطس 3, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»من قصر باكنغهام إلى برج جدة: لقطات صادمة تكشف المعالم الشهيرة المعرضة للفيضانات حال عدم التحرك حالا!
    منوعات

    من قصر باكنغهام إلى برج جدة: لقطات صادمة تكشف المعالم الشهيرة المعرضة للفيضانات حال عدم التحرك حالا!

    newsroom2newsroom2أكتوبر 12, 2021لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يحذر علماء المناخ من أنه دون اتخاذ إجراءات عاجلة وجذرية لخفض انبعاثات الكربون، قد تصبح بعض المعالم الأكثر شهرة في العالم تحت الماء بحلول عام 2050.

    ويمكن أن يكون الكثير من قصر باكنغهام تحت الماء، وفقا لـClimate Central، وهي مؤسسة غير ربحية مقرها في برينستون، نيوجيرسي، تقدم تقارير وتحلل أحدث الأبحاث في علم المناخ.

    وفي الدراسة، نظر الفريق في تأثير ارتفاع مستوى سطح البحر إذا واصلنا مسار الانبعاث الحالي، مع ارتفاع درجات الحرارة بمقدار 5.4 فهرنهايت (3 درجات مئوية) و2.7 فهرنهايت (1.5 درجة مئوية).

    وحتى مع ارتفاع 2.7 فهرنهايت بحلول عام 2050، وهي الزيادة القصوى التي اقترحتها الأمم المتحدة كجزء من اتفاقية باريس للمناخ، ما تزال هناك فيضانات في المدن الكبرى.

    وحتى برج جدة، وهو مشروع ناطحة سحاب في السعودية خطط له ليكون أول مبنى يبلغ ارتفاعه 1 كيلومتر (0.6 ميل)، لن يكون سالما إذا لم نخفض الانبعاثات.

    Just released! 1000+ images/videos/maps of 100+ coastal cities' potential futures, depending on how much global heating is limited in the coming decades: https://t.co/8t060aiybZ #ClimateCrisis #COP26 #PicturingOurFuture

    — Climate Central (@ClimateCentral) October 12, 2021

    وتشمل الأمثلة على ذلك: ساحة Plaza de la Catedral في هافانا، كوبا، والتي ستظل سليمة نسبيا عند زيادة 2.7 فهرنهايت، ولكن عند 5.4 فهرنهايت ستكون مغمورة بالكامل تقريبا.

    ويقول الباحثون إن عملهم “يوضح الفرصة العابرة للحد من الخسائر المستقبلية للمدن الساحلية بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر”، ما يدل على الحاجة إلى خفض عاجل في الانبعاثات.

    وتحدد الدراسة المنشورة في رسائل الأبحاث البيئية، الأماكن التي يمكن حفظها أو فقدها على المدى الطويل نتيجة للإجراءات المناخية الحالية.

    وأصدرت قبل مؤتمر الأمم المتحدة COP26 بشأن المناخ، المقرر عقده في الفترة من 1 إلى 12 نوفمبر في غلاسكو، اسكتلندا.

    وفي هذه المفاوضات ستُتخذ القرارات والالتزامات على مستوى التغيير الاقتصادي الذي تكون الدول مستعدة لتقديمه لخفض الانبعاثات.

    وإذا لم يتغير شيء، واستمرنا في مسار زيادة 5.4 فهرنهايت فوق مستويات ما قبل الصناعة بحلول عام 2050، فإن مئات المدن الساحلية والأراضي التي يعيش فيها ما يصل إلى مليار شخص اليوم، معرضة لخطر الفيضانات الدائمة.

    ويتيح هذا البحث، المقترن بالبيانات والصور من Google Earth، توضيحا دقيقا لمستويات المياه في المستقبل في أكثر من 200 موقع ساحلي حول العالم.

    وتسمى مجموعة الصور، لتتماشى مع الدراسة الجديدة، “تصوير مستقبلنا”، وتتضمن محاكاة بالفيديو وعروضا واقعية لمستويات سطح البحر لقرون في المستقبل حول المعالم والأحياء الشهيرة.

    وتقارن خريطة تفاعلية جديدة في أداة فحص المخاطر الساحلية في Climate Central، خطوط المد في المستقبل المحتملة، بناء على مستويات الاحترار المختلفة.

    وتستند الخريطة إلى إسقاطات مستوى سطح البحر لعدة قرون من الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، بالإضافة إلى النموذج العالمي الأكثر تقدما للارتفاعات الساحلية، CoastalDEM.

    وكشف تقرير Copernicus للخدمات البحرية عن المحيطات، الذي نُشر الشهر الماضي، أن مستويات سطح البحر في جميع أنحاء العالم كانت ترتفع “بمعدل ينذر بالخطر” يبلغ 0.12 بوصة في السنة.

    وتظهر الدراسة الجديدة أنه إذا لم نقم بتقليل الانبعاثات بشكل كبير وسريع، فسيكون جزء كبير من العالم تحت الماء.

    وتعد عمليات رصد المحيطات ضرورية لتحسين قدرة نمذجة المناخ وفهم العمليات الرئيسية من أجل تطوير معلومات قوية لصناع القرار بشأن تغير المناخ في المستقبل.

    وكشفت دراسة أخرى، نُشرت في يوليو، أن تغير المناخ يمكن أن يعرض 410 ملايين شخص على طول المناطق الساحلية في جميع أنحاء العالم لخطر ارتفاع مستويات سطح البحر بحلول عام 2100، بزيادة أكثر من 53% عن التقديرات الحالية.

    ووجد فريق بقيادة معهد NUS للأبحاث البيئية في هولندا، أن هناك 267 مليون شخص يعيشون على أرض أقل من ستة أقدام فوق مستوى سطح البحر.

    واستخدم الباحثون إسقاطا لارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار ثلاثة أقدام لمعرفة ما يخبئه تغير المناخ للعالم بعد 79 عاما من الآن.

    المصدر: ديلي ميل

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقسفیر إیران ينفي قيام قائد “فيلق القدس” بزيارة إلى العراق بعد الانتخابات
    التالي ميركل: الاعتراف بحكومة طالبان ليس على جدول الأعمال بعد
    newsroom2

    المقالات ذات الصلة

    تأثير الباراسيتامول على العقل والسلوك

    يناير 14, 2025

    دراسة مقلقة تقدّر عدد ضحايا تغير المناخ بحلول نهاية القرن!

    نوفمبر 24, 2024

    ماذا يخبئ لك الفلك الخميس 21/11

    نوفمبر 20, 2024

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}