Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, يوليو 11, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الشرق الأوسط»تقرير أممي: آثار الحرب أدت إلى تراجع التنمية في قطاع غزة بما يناهز 69 عاما
    الشرق الأوسط

    تقرير أممي: آثار الحرب أدت إلى تراجع التنمية في قطاع غزة بما يناهز 69 عاما

    News RoomNews Roomأكتوبر 22, 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وفا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تنذر الأمم المتحدة بخطورة تدهور الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة بشكل عام، وليس في غزة فحسب، مع التأكيد على ضرورة التحرك لوضع حد للانهيار الشامل الذي يشهده المجتمع الفلسطيني بسبب الحرب الإسرائيلية على غزة، وانتهاكات الاحتلال في الضفة.

    وتوقع تقييم جديد أطلقه، اليوم الثلاثاء، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا)، أن يرتفع معدل الفقر في دولة فلسطين إلى 74.3% في عام 2024، ليشمل 4.1 مليون من المواطنين، بما في ذلك 2.61 مليون مواطن جدد ينضمون إلى مصاف الفقراء.

    اكما يقدر أن ينكمش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 35.1% في عام 2024 مقارنة بالتقديرات في غياب الحرب، مع ارتفاع معدل البطالة إلى 49.9%.

    وأشار التقرير إلى خطورة الوضع، بعد مرور عام على الحرب في غزة.

    واعتبر خبراء الأمم المتحدة أن الأزمة الإنسانية وصلت إلى مستوى كارثي، مع خسائر بشرية غير مسبوقة، وتدمير واسع النطاق، وانعدام شديد للأمن الغذائي.

    وأضاف التقرير، أن النزوح الجماعي وندرة الأماكن الآمنة، إلى جانب القيود الإسرائيلية المفروضة على إيصال المساعدات، أدت إلى تفاقم الأزمة.

    وأدت الحرب إلى تفاقم الفقر المتعدد الأبعاد بشكل حاد، إذ تشير التوقعات إلى أن مؤشر الفقر المتعدد الأبعاد لدولة فلسطين سيرتفع بشكل حاد من نسبة 10.2% التي تم قياسها من خلال مسح للأسر أُجري في عام 2017 إلى ما يقدر بنحو 30.1% في عام 2024.

    وتشمل الأبعاد الأكثر تضررا، إذ تدهورت جميع المؤشرات بشكل كبير: ظروف السكن، والوصول إلى الخدمات، والسلامة.

    وبشأن تأثير الحرب في غزة على الشعب الفلسطيني، والوضع الإنساني، أشار التقرير الذي أشرف عليه البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، والمؤسسات والجهات الأممية والدولية، إلى أنه اعتبارا من سبتمبر/ أيلول 2024، كان ما يقرب من 3,3 مليون فلسطيني (2.3 مليون في غزة)، بما في ذلك 1,5 مليون طفل، في حاجة ماسة إلى أشكال مختلفة من المساعدة الإنسانية.

    وأضاف أنه بحلول 16 سبتمبر/ أيلول 2024، استُشهد ما لا يقل عن 41,534 فلسطينيا في غزة، وجُرح 96,092. ونشرت وزارة الصحة الفلسطينية وثيقة مكونة من 649 صفحة تكشف التفاصيل الكاملة لـ34344 من أصل 40738 شخصا استُشهدوا أو أصيبوا في الفترة من 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى 31 أغسطس/ آب 2024. ويشمل ذلك 11355 طفلا و6297 امرأة.

    وبحسب التقرير الأممي، ستغير العديد من الإصابات التي يعانيها سكان غزة حياتهم. ووفقا لمفوض وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، فإنه في “كل يوم بغزة، يفقد 10 أطفال إحدى ساقيهم أو كلتيهما وسط القصف الإسرائيلي المستمر”.

    وبالتوازي مع ذلك، شهدت الضفة الغربية أيضا تصعيدا في العنف، وأدت الانتهاكات الإسرائيلية إلى وقوع خسائر بشرية كبيرة بين المدنيين، وهي أعلى حصيلة مسجلة منذ عام 2009 على الأقل. وبحلول 30 سبتمبر/ أيلول 2024، استُشهد 700 فلسطيني، بينهم 160 طفلا، وأصيب أكثر من 5750 آخرين، بينهم 660 طفلا.

    وارتفع عدد الضحايا بشكل حاد منذ 28 أغسطس/ آب 2024، عندما شن الاحتلال عدوانا في الضفة الغربية.

    وقد صاحب هذا التصعيد في العنف، اعتقالات واسعة النطاق، إذ اعتقلت قوات الاحتلال أكثر من 16 ألف فلسطيني بحلول 30 سبتمبر/ أيلول 2024. وكان لهذه الاعتقالات تأثير اجتماعي واقتصادي شديد في الأُسر، ما أدى إلى فقدان الدخل وزيادة الاعتماد على المساعدات الإنسانية. كما أن الخسائر النفسية لهذه الأحداث عميقة، وخاصة بالنسبة إلى الأطفال المعرضين للعنف وعدم الاستقرار.

    إجبار السكان على النزوح

    تطرق التقرير الأممي إلى خضوع 86% من سكان غزة لـ”أوامر الإخلاء”، ومن المتوقع أن يبحث 2.1 مليون فلسطيني في غزة عن مأوى في 13% فقط من مساحة أراضي القطاع. وقد نزح ما يصل إلى 1.9 مليون شخص (90% من السكان) داخليا، وكثير منهم بشكل متكرر (بعضهم يصل إلى 10 مرات). النزوح لاحق أيضاً الفلسطينيين في الضفة الغربية.

    وبحلول 25 سبتمبر/ أيلول 2024، نزح أكثر من 4450 فلسطينيا، بما في ذلك حوالي 1875 طفلا، نتيجة لتدمير منازلهم وسبل عيشهم، ونزح 1628 في سياق حوادث تتعلق بالمستعمرين. وهذا أعلى بثلاث مرات من عدد النازحين خلال الفترة ذاتها قبل 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

    وأكد التقرير الشامل للأمم المتحدة، أنه مر عام منذ اندلاع الحرب في غزة، ولا يزال الوضع يتدهور، وتستمر الخسائر والإصابات والمعاناة الإنسانية في التصاعد، إذ بلغ الدمار مستويات غير مسبوقة، وتهدد المجاعة نسبة متزايدة من السكان، كما أدى النزوح الجماعي والمساحات الآمنة المحدودة، إلى جانب القيود الإسرائيلية المفروضة على توصيل المساعدات، إلى تفاقم الأزمة.

    وبلغت شدة المعاناة الإنسانية، وخاصة بين الأطفال، مستوى تاريخيا، ولا تزال غزة في حالة من الأزمة العميقة، ولا تلوح في الأفق أي حلول قابلة للتطبيق.

    وسلّط تقرير الأمم المتحدة الضوء على ما يجري في الضفة الغربية، من تكثيف للعنف ضد الفلسطينيين، وممتلكاتهم، وبنيتهم الأساسية.

    وجاء في التقرير أن هذا العنف بلغ مستوى جديدا، بعد أن شنت (إسرائيل) عدوانا واسعا في المراكز الحضرية بالضفة الغربية، مع التركيز على مخيمات اللاجئين، وأسفرت عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا وإلحاق أضرار بالبنية التحتية، وهي أعلى مستوياتها منذ بدأت الأمم المتحدة بتسجيل المعلومات المتعلقة بالضحايا والدمار بشكل منهجي في عام 2005.

    شبح المجاعة

    تشدد الأمم المتحدة على حالة انعدام الأمن الغذائي في غزة ووصفتها بالكارثية، إذ يواجه 96% من السكان، أو 2.15 مليون شخص، انعدام الأمن الغذائي الحاد، مع نصف مليون شخص (22% من السكان) يعانون مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي.

    ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فقد تم إدخال 165 مريضا إلى المستشفيات، نتيجة لسوء التغذية الحاد الشديد. وتوفي 34 شخصا بسبب سوء التغذية، معظمهم من الأطفال.

    وبحسب التقرير الأممي الشامل الذي يرصد الوضع في غزة، يستهلك 93% من الأطفال و96% من النساء الحوامل والمرضعات مجموعات غذائية أقل يوميا، ما يؤدي إلى تخطي الأسر وجبات الطعام.

    ونتيجة لذلك، أصبحت الحاجة إلى الدعم التغذوي أكثر إلحاحا، كما أن نقص الغذاء سيكون له آثار كبيرة في صحة الأم والطفل.

    المصدر: وفا

    اسرائيل الضفة الغربية غزة فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقإسبانيا والبرتغال تدعوان إلى عقد مؤتمر دولي للسلام لتحقيق حل الدولتين
    التالي مفوض “الأونروا”: الناس في شمال غزة ينتظرون الموت فقط
    News Room

    المقالات ذات الصلة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}