Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, يوليو 11, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الشرق الأوسط»عام على هجوم 7 أكتوبر.. حرب دمرت غزة وأضعفت حماس لكن لم تقض عليها!
    الشرق الأوسط

    عام على هجوم 7 أكتوبر.. حرب دمرت غزة وأضعفت حماس لكن لم تقض عليها!

    News RoomNews Roomأكتوبر 5, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    skynewsarabia.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    السنوار في مخبئه “يقود جناحي الحركة السياسي والعسكري”.. والأمم المتحدة تقول إن الأمر “سيستغرق عقودا” لإعادة غزة إلى ما كانت عليه قبل الحرب

    بعد عام على الحرب، تراجعت قوة حركة حماس التي تحكم قطاع غزة منذ العام 2007، مع تدمير مراكزها وقتل قادتها واضطرارها لخوض حرب من داخل الأنفاق، إلا أن العمليات العسكرية الإسرائيلية البرية والجوية لم تقض عليها.

    ففي السابع من أكتوبر الماضي، شنّت حماس هجوما مباغتا وغير مسبوق على إسرائيل واقتحم مقاتلوها مواقع عسكرية ومستوطنات حدودية مع القطاع، وأطلقت نحو 5 آلاف صاروخ باتجاه مناطق وسط وجنوب إسرائيل.

    وأسفر الهجوم عن مقتل 1205 أشخاص، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد يستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية.

    وردّت إسرائيل بحملة قصف مدمّر وهجوم برّي على قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط 41,802 قتيل على الأقل، معظمهم من المدنيين، وفق أرقام وزارة الصحة في غزة

    وفي أغسطس، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قتل 17 ألف مقاتل فلسطيني في القطاع.

    وأقرّ مصدر في حركة حماس أن “آلافا من عناصر المقاومة” قتلوا في المعارك، لكنه أضاف أن “الاحتلال يكذب ويبالغ بالأرقام ويخلط بين العناصر المدنيين والمقاومين”.

    وأضاف: “يدّعي الاحتلال أنه يعرف كل شيء. ماذا كان يعرف في السابع من أكتوبر؟ فشل أمني وعسكري وسياسي وتخبط.. يهربون من الفشل بارتكاب المجازر”، بحسب تعبيره.

    وتطارد إسرائيل قادة ونشطاء حماس، وأعلنت قتل العديد منهم. وبين الأهداف التي حددتها، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار الذي تتهمه بالتخطيط لهجوم السابع من أكتوبر، مع محمد الضيف، قائد كتائب القسام، الذي أعلن الجيش الإسرائيلي قتله في غارة جوية في خان يونس في جنوب القطاع. إلا أن حماس نفت ذلك

    أين السنوار؟

    وسمّي السنوار على رأس المكتب السياسي لحماس في أغسطس، خلفا لإسماعيل هنية الذي اغتيل في طهران في 31 يوليو، في ضربة نسبت الى إسرائيل.

    ومنذ اندلاع الحرب لم يظهر السنوار علنا.

    ويقول مصدر في حركة حماس إن مهمة حماية السنوار “أُسندت الى فريق أمني خاص من كتائب القسّام”، مؤكدا أن السنوار من مخبئه “يقود جناحي الحركة السياسي والعسكري”.

    ويقول الباحث في مجلس العلاقات الخارجية بروس هوفمان: “العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة وجهّت ضربة قاسية لحماس، لكنها ليست ضربة مميتة”

    “انتحار سياسي”

    من جهة أخرى، أصيبت المؤسسات الحكومية التي تديرها حماس بشلل كبير، ودمّر الجيش الإسرائيلي معظم هذه المؤسسات.

    وتتهم إسرائيل حماس باستخدام المدارس ومؤسسات صحية ومدنية لإدارة عملياتها، لكن حماس تنفي.

    ولم تترك الحرب مكانا آمنا في القطاع، إذ تحوّلت أكثر من 200 مدرسة غالبيتها تابعة لوكالة الأونروا، إلى ملاجئ لمئات آلاف النازحين، ولم تعد هناك مراكز للرعاية الصحية.

    وأعلن مدير الإعلام الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة أن إسرائيل دمّرت كافة الجامعات والمنشآت الصناعية والتجارية، ومحطة توليد الكهرباء الوحيدة ومضخات المياه والصرف الصحة ومراكز الشرطة والدفاع المدني والسجون.

    ودمّر الجيش الإسرائيلي كليا أو بشكل كبير نحو 450 ألف منزل ومنشأة من بينها مستشفيات ومدارس ودور عبادة، وأكثر من 80% من البنية التحتية في القطاع، بحسب مكتب الإعلام الحكومي في غزة.

    وتسببت الضربات الإسرائيلية باستحالة مناطق واسعة في القطاع إلى أكوام من الركام، وفق ما ورد في تقارير منظمات تابعة للأمم المتحدة.

    وبحلول منتصف العام 2024، انخفض اقتصاد غزة إلى “أقل من سدس مستواه في العام 2022″، وفقا لتقرير للأمم المتحدة قال إن الأمر “سيستغرق عقودا” لإعادة غزة إلى ما كانت عليه قبل الحرب

    غضب وإحباط بين سكان القطاع

    وأدّت الحرب وتداعياتها إلى تأجيج الغضب والإحباط على نطاق واسع بين سكان القطاع البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة، وكان ثلثاهم فقراء قبل الحرب، وفقا لأستاذ العلوم السياسية في “جامعة الأزهر” مخيمر أبو سعدة.

    ويقول أبو سعدة إن حماس “تتعرض لانتقادات لاذعة”، مضيفا “أعتقد أن الشعب لن يقبل العودة لهذا الوضع الكارثي” بعد انتهاء الحرب.

    أما المحلل السياسي جمال الفادي فيرى أن هجوم السابع من أكتوبر كان “انتحارا سياسيا لحماس” التي “وجدت نفسها معزولة الآن”.

    ويرفض القيادي في حماس باسم نعيم هذا الرأي.

    ويقول نعيم الذي يقيم كما عشرات غيره من قادة حماس، في قطر، “في حين أن البعض قد لا يتفق مع وجهات نظر حماس السياسية، فإن المقاومة ومشروعها لا يزالان يتمتعان بدعم واسع النطاق”

    “ضربات قاسية”

    وأقرّ نعيم بأن حماس تلقّت “ضربات قاسية”، لكنه قال إن “المقاومة لا تزال صامدة وقادرة على ضرب الاحتلال في أي مكان”، بحسب تعبيره.

    وأضاف لـ”فرانس برس”: “المقاومة تستفيد من تجارب العدوان وتعيد ترتيب صفوفها وتكتيكاتها بما يمكّنها من إيقاع أكبر الخسائر في العدو وتقليل الخسائر البشرية والمادية عندها”.

    أما القيادي في حماس طاهر النونو فيرى أن حماس “ما زالت لاعبا رئيسيا في القضية الفلسطينية وليس فقط في غزة”.

    ويشير الى أن الضربات القاسية “لا تؤثر على قدرة الحركة في قيادة العمل السياسي وإدارة مواجهة العدوان”.

    المصدر: العربية

    7 اكتوبر حرب غزة حماس غزة فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبعد بيروت حط بدمشق.. جولات مكوكية لعراقجي لإنعاش حزب الله
    التالي رغم طلب إسرائيل نقلها.. قوات اليونيفيل باقية بمواقعها بلبنان
    News Room

    المقالات ذات الصلة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}