Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, أكتوبر 17, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الشرق الأوسط»معلومات تتكشف عن تفجيرات البيجر.. “قردة” وأحصنة طروادة ووحشية لا مثيل لها
    الشرق الأوسط

    معلومات تتكشف عن تفجيرات البيجر.. “قردة” وأحصنة طروادة ووحشية لا مثيل لها

    News RoomNews Roomسبتمبر 19, 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    lbcgroup.tv
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشير التقارير إلى أن الإسرائيليين اخترقوا سلسلة التوريد هذه قبل سنوات ثم ظلوا خامدين بانتظار الوقت المناسب

    معلومات جديدة تتكشف كل يوم عن “الضربة الأكثر جرأة في الحرب الحديثة”، كما يصفها تقرير لديلي ميل البريطانية. حيث أنشأت إسرائيل شركات وهمية أطلقت عليها الاسم”قردة”، إضافة إلى “5000 من أحصنة طروادة قاتلة ووحشية لا مثيل لها”.

    وهكذا استعدت إسرائيل منذ فترة طويلة لتنفيذ عملية معقدة لتفجير أجهزة الاتصال اللاسلكية في لبنان، بعدما أنشأت شركة وهمية لإنتاج أجهزة الاتصال اللاسلكية المزودة بالمتفجرات، حسبما أفادت صحيفة “نيويورك تايمز”، نقلاً عن مصادرها.

    المشهد الدموي تكرر أمام مستشفيات لبنان في اليومين الماضيين.. “دمار وفوضى. رجال مستلقون على الأسرة أو متكئون على الكراسي المتحركة، وملابسهم ملطخة بالدماء. أحدهم يتدحرج على جنبه.. نهاية يده ممزقة.. آخر الدم ينزف من عينيه”.

    إنه مجرد مقطع فيديو واحد من عدة مقاطع من لبنان.. عواقب مؤلمة لواحدة من أكثر عمليات الاستخبارات جرأة في التاريخ، والرسالة واضحة: “لا تعبث بدولة إسرائيل”، كما يقول التقرير.

    ويصف التقرير الإسرائيليين بقوات “لديها سمعة في تنفيذ العمليات بقسوة وفعالية لا مثيل لها. على مدى الساعات الأربع والعشرين الماضية، يبدو أنهم ربما تفوقوا على أنفسهم”.

    في فترة ما بعد ظهر يوم الثلاثاء، ترددت انفجارات من أجهزة النداء الخاصة بمقاتلي حزب الله في بيروت. ما حدث بعد ذلك كان مشهدا غير عادي.. أشخاص ينهارون.. يسقطون على الأرض في الشارع بينما تنفجر جيوب سراويلهم”.

    فبحلول ظهر أمس، بلغ عدد القتلى 12 قتيلاً، وأصيب الآلاف.

    ثم، وبشكل لا يصدق، اندلعت موجة ثانية من الانفجارات: ففي حوالي الساعة 17:30 بالتوقيت المحلي، بدأت أجهزة الاتصال اللاسلكية التابعة لحزب الله في الانفجار. وأظهرت صور الأجهزة المنفجرة التي فحصتها رويترز لوحة داخلية تحمل علامة “ICOM” و”صنع في اليابان”. ويبدو أن الموساد ربما يكون لديه القدرة على الوصول إلى أكثر من سلسلة إمداد.

    ويتابع التقرير.. “تشير المعلومات إلى أن حزب الله استخدم أجهزة اتصال لاسلكية كنظام اتصال احتياطي..”.

    ولكن كيف فعل الإسرائيليون ذلك؟ على الرغم من أنهم لم يعلنوا مسؤوليتهم

    لا أحد أكثر يقيناً من حزب الله، الذي أصدر بياناً بعد وقت قصير من الانفجارات، “بعد فحص كل الحقائق والبيانات والمعلومات المتعلقة بالهجوم الآثم الذي وقع بعد ظهر اليوم”، قال الحزب، “نحمل العدو الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن هذا العدوان الإجرامي”.

    إذن كيف تمكن الإسرائيليون من تعبئة الآلاف من أجهزة النداء بالمتفجرات ثم توزيعها على أعضاء حزب الله؟

    يوضح التقرير أن الإجابة، كما هي الحال دائماً مع العمليات الأمنية الإسرائيلية، تكمن في التخطيط الدقيق. كل هذه الصفات كانت مطلوبة لهذه العملية لأن حزب الله أكثر بكثير من مجرد منظمة. إنه مجموعة شبه عسكرية.. وهذا يعني أنه يمتلك شبكة من سلاسل التوريد التي يستخدمها للحصول على الأسلحة وغسل الأموال والاتجار بالمخدرات.

    وبحسب الديلي ميل فإن حزب الله “يحتاج إلى عدة أشياء لتحقيق كل هذا، ليس أقلها شبكة كبيرة وغير شفافة من الشركات الوهمية في جميع أنحاء العالم”. الإسرائيليون يعرفون عن هذه الشركات ويطلقون عليها لقب “القردة”. من المرجح جدًا أن حزب الله كان ليستخدم إحدى هذه الشركات لشراء عدة آلاف من أجهزة النداء اللازمة لعناصره.

    اخترقوا سلسلة التوريد هذه قبل سنوات ثم ظلوا خامدين

    وتشير التقارير إلى أن الإسرائيليين اخترقوا سلسلة التوريد هذه قبل سنوات ثم ظلوا خامدين في انتظار الوقت الصحيح.. قبل بضعة أشهر قرر قادة حزب الله أنه حان الوقت لاستبدال الهواتف المحمولة بأجهزة النداء. كان هذا بالطبع ما كان الموساد ينتظره.

    “لقد حان الوقت للتحرك. قام عناصر يعملون في مكان ما على طول سلسلة توريد تصنيع أجهزة النداء بزرع غرام إلى غرامين من المتفجرات داخل أكثر من 5000 جهاز نداء قبل وقت قصير من تصدير هذه الأجهزة – التي أصبحت الآن أحصنة طروادة الإسرائيلية – إلى لبنان.

    تقول المصادر أن المادة المتفجرة كانت PETN، أو رباعي نترات بنتا إريثريتول – وهي تشبه هيكليًا النيتروجليسرين وقوية بشكل هائل وفي نفس الوقت مستقرة جدًا.

    تظاهرت بأنها شركة تصنيع دولية

    ووفقاً لما نشرته صحيفة “نيويورك تايمز”، فإن إسرائيل تقف وراء انفجارات أجهزة الاتصال اللاسلكية، مشيرةً إلى أن إسرائيل أنشأت شركة وهمية تظاهرت بأنها شركة تصنيع دولية لأجهزة الاتصال اللاسلكية.

    وذكرت الصحيفة أن “بي إي سي للاستشارات” التي تتخذ من بودابست مقراً لها كانت “جزءاً من الجبهة الإسرائيلية”، وتم إنشاء شركتين إضافيتين على الأقل لإخفاء هويات الأشخاص المشاركين في العملية، الذين كانوا عناصر في الاستخبارات الإسرائيلية.

    حزب الله ينعي 20 من عناصره قتلوا في انفجار أجهزة اللاسلكي

    وأعلن حزب الله اللبناني مقتل 20 من عناصره، فيما أفاد مصدر مقرب منه وكالة فرانس برس الخميس بأنهم قتلوا في تفجيرات أجهزة اتصال لاسلكي نُسبت إلى إسرائيل.
    ونعى حزب الله المقرب من إيران كل عنصر من هؤلاء على حدة. واوضح المصدر المقرب من حزب الله أن “القتلى ال20 استشهدوا بانفجارات اللاسلكي يوم أمس” الأربعاء.

    من الجدير بالذكر أن انفجارات متزامنة وقعت في عدة مدن لبنانية، في 17 سبتمبر، وبحسب وزارة الصحة في البلاد، فقد قتل جراء الانفجارات 12 شخصاً من بينهم طفلان، وأصيب 2800 آخرين تم نقلهم إلى المستشفيات.

    ووفقاً لأحد الاحتمالات، نجم الحادث عن هجوم إلكتروني، حيث تم نقل أجهزة الـ”بيجر” إلى لبنان لصالح عناصر “حزب الله” في ربيع هذا العام، وقد زرع بداخلها عبوات ناسفة صغيرة.

    وتشير التقارير الى أن جهاز الاستخبارات الإسرائيلية أرسل رسائل باللغة العربية إلى أجهزة الاتصال “بيجر” قبل تفجيرها لدفع الناس لالتقاطها، حسبما ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” نقلا عن مصادر في الاستخبارات الإسرائيلية.

    في 18 سبتمبر حدثت موجة جديدة من انفجارات أجهزة الاتصال اللاسلكية والهواتف والأجهزة التي تعمل بالألواح الشمسية وبطاريات الليثيوم في لبنان، ونتيجةً لذلك، قتل نحو 20 شخصاً وأصيب نحو 460 آخرين، واتهم “حزب الله” إسرائيل بالتسبب بهذه التفجيرات، مهدداً “برد عادل”، كما ألقت الحكومة اللبنانية باللوم على الجانب الإسرائيلي في الحادث، وامتنعت السلطات الإسرائيلية عن التعليق على الحادث.

    المصدر: العربية

    اسرائيل امن تفجيرات البيجر حزب الله لبنان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتفاصيل “صفقة الخروج الآمن”.. إبعاد السنوار عن غزة وإنهاء الحرب
    التالي آيكوم اليابانية: أوقفنا مبيعات الأجهزة المنفجرة في لبنان منذ 10 سنوات
    News Room

    المقالات ذات الصلة

    الرئيس الفلسطيني يتحدث لـ “سبوتنيك” عن أهمية قمة السلام في شرم الشيخ

    أكتوبر 15, 2025

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    الرئيس الفلسطيني يتحدث لـ “سبوتنيك” عن أهمية قمة السلام في شرم الشيخ

    أكتوبر 15, 2025

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}