Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, أغسطس 5, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الشرق الأوسط»هآرتس تتنبأ بمستقبل قاتم لإسرائيل
    الشرق الأوسط

    هآرتس تتنبأ بمستقبل قاتم لإسرائيل

    News RoomNews Roomأكتوبر 14, 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    algomhor.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    متظاهر مستلق على الأرض ضمن مظاهرة بتل أبيب تطالب الحكومة بإعادة الأسرى من غزة (رويترز)

    حذّر الكاتب الإسرائيلي روجل ألفر، في مقال نشره بصحيفة هآرتس، من أن إسرائيل قد تكون على شفا انهيار شامل، مشبّها حالتها بجذع شجرة يبدو متماسكا من الخارج، لكن حلقاته الداخلية تآكلت حتى “أصبح العفن يهدده بالانهيار”.

    وأوضح ألفر أن هناك 6 حلقات رئيسية تشكل تهديدا وجوديا لإسرائيل، وعلى رأسها عيش إسرائيل في ظلال حرب تبدو أنها أبدية وغير قابلة للتوقف، وأن الوضع الراهن قد يجعل الشعب الإسرائيلي غير قادر على تصور فترات هدوء، إذ أصبحوا يتوقعون العيش وسط الانفجارات والملاجئ بشكل دائم.

    ولفت الكاتب إلى أن هذه الحرب بتداعياتها بدأت منذ عام 1947 ولم تتوقف قط كما يرى، مشيرا إلى أن المجتمع الإسرائيلي لم يعرف السلام الحقيقي منذ ذلك الحين، وأنه بات معتادا على حياة الحرب والملاجئ والعيش تحت التهديد المستمر.

    وفي حين تناسى الكاتب الإسرائيلي أن يشير إلى الحالة التي يعيش فيها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال ومآسيه المستمرة، لم يفته أن يشير إلى أن “الاحتلال والفصل العنصري” يشكلان الحلقة الثانية من تلك الحلقات الـ6.

    وأوضح أن الاحتلال للضفة الغربية، وربما “قريبا شمال غزة”، يخلق بيئة غير مستقرة ويغذي ثقافة الموت، موضحا أن الاحتلال لا يكتفي بالتوسع الجغرافي، بل يمتد لتشويه بنية المجتمع نفسه، حيث يزداد الانقسام الداخلي وتزداد مخاطر اندلاع الصراعات.

    كما تناول ألفر ما سماه “الدكتاتورية المتصاعدة”، محذرا من أن التحول نحو حكم الفرد و”التفوق اليهودي” يشكل الحلقة الثالثة من حلقات الانهيار. وذكر أن هذه التحولات تساهم في تدمير النظام الديمقراطي، مشيرا إلى أن ما يُطلق عليه “الانقلاب القضائي” الذي عملت عليه حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يمهد الطريق لتثبيت السلطة في “أيدي الدكتاتورية”.

    أما التركيبة الديمغرافية التي تتضمن فئة اليهود المتدينين “الحريديم” فيرى أنها تمثل الحلقة الرابعة من حلقات انهيار إسرائيل، محذرا من تأثيرها “المدمر” على الاقتصاد الإسرائيلي، لأن هذه الفئة تتهرب من العمل والتعليم الأساسي، مما يشكل عبئا اقتصاديا كبيرا، وفق قوله.

    وربط ألفر بين الأزمات الديمغرافية والانهيار الاقتصادي المحتمل، الذي يعتبره الحلقة الخامسة في سلسلة الانهيارات، قائلا إن التصنيف الائتماني لإسرائيل قد يتدهور نتيجة تزايد الأعباء الاقتصادية والاعتماد المفرط على قلة من دافعي الضرائب، محذرا من أن تكلفة هذه الأزمة ستقع على عاتق الإسرائيليين العاديين.

    وتطرق الكاتب الإسرائيلي إلى “التدهور البيئي” باعتباره الحلقة السادسة والأخيرة، مشيرا إلى أن الاكتظاظ السكاني الذي تغذيه أيضا ما سماها “الديمغرافيا الأرثوذكسية المتطرفة”، ومعها إهمال الحكومة، قد يؤديان إلى انهيار بيئي خطير، مؤكدا أن “التهديد السكاني” يفاقم من تآكل المجتمع الإسرائيلي.

    “سقوط حتمي”

    وفي حين رأى الكاتب أن حركة الاحتجاج على “التعديلات القضائية” التي أطلقتها حكومة نتنياهو قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي،  أشارت إلى الحلقة الثالثة وهي إبقاء “السلطة في أيدي الدكتاتورية”، فإنه خلص إلى التأكيد على أن حلقة الحرب الأبدية التي تعيش فيها إسرائيل هي الأخطر على وجودها، مشيرا إلى مفارقة أن جزءا ممن يحتجون على التعديلات القضائية هم من يقودون الطائرات المقاتلة للحرب الأبدية المدمرة.

    واعتبر الكاتب أن الحلقات الست مرتبطة، ولن يؤدي التخلص من إحداها إلى إنقاذ إسرائيل، وضرب لذلك مثالا بالعودة المحتملة للأسرى الإسرائيليين من قطاع غزة، وقال “إن عودة الرهائن في الصفقة لن تشفي المجتمع الإسرائيلي ولن تقدم رؤية صحية للمستقبل، ستكون عودتهم بمثابة اخضرار ورقة واحدة في الشجرة، لكن عدد الأوراق الميتة في أوراق الشجر يتزايد باستمرار”.

    وجادل الكاتب في أن أولئك الذين يرتكبون الأخطاء، والذين يظهرون ثقتهم بعودة الأسرى والمحتجزين أو إسقاط واستبدال حكومة نتنياهو، ينظرون إلى السياق من الخارج فقط ويرفضون الاعتراف بحلقاته الداخلية، مختتما مقاله بأن “إسرائيل تعيش حاليا وسط هذه الحلقات الست، وهي تتجه نحو الانقراض الذاتي والسقوط الحتمي”.

    المصدر: الجزيرة

    اسرائيل تل ابيب حرب غزة حرب فلسطين غزة فلسطين هآرتس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقحزب الله يهاجم الجليل وحيفا وغارات إسرائيلية جنوب وشرق لبنان
    التالي إدانة أوروبية لإسرائيل بسبب “اليونيفيل” ودعوات لتعليق اتفاقية التجارة معها
    News Room

    المقالات ذات الصلة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}