Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الشرق الأوسط»ما هي أسباب انهيار التحالف بين السعودية والامارات؟
    الشرق الأوسط

    ما هي أسباب انهيار التحالف بين السعودية والامارات؟

    News RoomNews Roomيوليو 16, 2019لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    التحركات الاماراتية باتجاه تخفيف تواجدها العسكري في اليمن وباتجاه التقارب مع إيران، يدل على انهيار تحالفها مع السعودية في العدوان على اليمن وفي معسكر الحرب ضد إيران. لكن مساعي التخفّف من الخسائر قد لا تحميها من الغرق، إذا لم تقفز من القارب قبل فوات الآوان.

    الانسحابات التي تقوم بها الامارات في اليمن، لا يتم تنسيقها مع محمد بن سلمان في السعودية ولم تعلنها الامارات تفادياً لزيادة حدّة الخلاف بين الطرفين كما تقول صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مصادر موثوقة. فمقال الصحيفة بقلم ديكلان والش وديفيد كيركباتريك يستعرض إحباط السعودية التي تتخلى عنها الامارات في اليمن، لكنه لا يتناول أسباب انهيار التحالف مع السعودية في محاولة الامارات لانقاذ ما يمكن انقاذه بعد فشل العدوان على اليمن والمراهنة على حرب أميركية حاسمة ضد إيران.

    قائد الحرس الإماراتي مايك هندر مارش وهو جنرال أسترالي متقاعد، يوضّح الهلع الاماراتي المتزايد بسبب نمو قدرات الردع اليمنية وإمكانية تهديدها المرافق الحيوية الاماراتية، ما يدلّ على أن استمرار العدوان على اليمن يهدّد الامارات بمخاطر الأفول تحت وطأة ما يسميه الجنرال “فيتكونغ اليمن” في إشارة إلى ثوار فيتنام الذين هزموا العدوان الأميركي. فهذه المخاطر أخذت بتوسيع الشرخ بين حاكم أبو ظبي محمد بن زايد وبين حاكم دبي محمد بن راشد آل مكتوم وأمراء الفجيرة والشارقة المعترضين على ما يصفونه “السياسة الفاحشة” التي يطمح إليها ابن زايد، فضلا عن تعرّض الامارات إلى ضائقة اقتصادية على شفا أزمة خانقة نتيجة كلفة العدوان بحدود 100 مليار دولار.

    الامارات تفوق خشيتها خشية السعودية مما تسميه إريك كنينغام في واشنطن بوست، الخوف من أن تجد نفسها في الصفوف الأمامية لأي حرب بين أميركا وإيران. فالكاتبة المقيمة في دبي تحاول الاشارة إلى قلق دبي على وجه خاص، في معرض حديثها عن “دول الخليج التي لا تعرف ماذا تريد في المواجهة مع إيران”، وهو القلق الذي طالما عبّرت عنه إمارة دبي في رسائلها إلى إيران كما كشف أمين المجلس الأعلى للأمن القومي علي شمخاني في قوله قبل ثلاث أشهر “في داخل الامارات حكام يرسلون إلينا رسائل تعاون لتذليل سوء التفاهم بيننا”.

    لكن مأزق الامارات في اليمن وفي أمن الخليج، تجاوز دبي والفجيرة والشارقة إلى أبو ظبي ومحمد بن زايد نفسه الذي يأخذ احتمال تفكّك الامارات على محمل الجدّ بسبب مخاطر تداعيات الحرب في مياه الخليج. فوزير الخارجية عبد الله بن زايد يحاول التقرّب من إيران في اختلافه مع السعودية بشأن أحداث الفجيرة، كما يسعى إلى توسيط روسيا أثناء زيارته إلى موسكو بتاريخ 25 حزيران/ يونيو الماضي لكن طهران ترفض إنقاذ الامارات التي “تجاوزت الخطوط الحمر” في مركب يتهدده الغرق في مياه الخليج.

    الوفود الأمنية الاماراتية التي تعرض في طهران تطبيع العلاقات والموافقة على تأمين حماية مشتركة للممرات المائية ومغادرة اليمن، لا تلقى أذناً صاغية ولا ترحيباً بالوساطة الروسية بحسب المصادر المطّلعة. ففي مقابل محاولة ترامب إنشاء تحالف دولي لمرافقة وحراسة السفن التجارية في الخليج، وفق قائد الأركان المرشّح مارك ميلي وقائد الأسطول الخامس جيم مالوي، تعرض إيران على دول الخليج ضمان الأمن الاقليمي من دون قوات أجنبية “لا تهتم في استتباب الأمن والاستقرار” بحسب المتحدث باسم الخارجية عباس عراقجي. وفي هذا الصراع على الامارات أن تختار ضمان أمن الخليج في اعتماد دول المنطقة على نفسها، أو التدويل الذي يهدّد أمن المنطقة واستقرارها.

    المحاولة الاميركية للتدويل تقتصر على بريطانيا وحدها، من دون موافقة دولة أوروبية أخرى. وهي تدلّ على اعتراف ترامب باضطرار أميركا للتنازل عن احتكارأميركي تاريخي لأمن الخليج، إلى روسيا والصين اللتان ترفضان مدّ يد العون لإنقاذ ترامب من المستنقع. ولا يحمي الامارات في هذا المطب الوعِر انهيار تحالفها مع السعودية بل يحميها عدم انزلاقها إلى هذا المنزلق الاميركي الوخِم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقإيران تكشف مصير ناقلة النفط المفقودة في الخليج
    التالي هل تعود موسكو وواشنطن إلى تأجيج سباق التسلّح النووي؟
    News Room

    المقالات ذات الصلة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}