Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, يوليو 11, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أقتصاد»الشركات الأميركية تستعد لزيادة الرسوم الجمركية مع اقتراب الانتخابات الرئاسية
    أقتصاد

    الشركات الأميركية تستعد لزيادة الرسوم الجمركية مع اقتراب الانتخابات الرئاسية

    News RoomNews Roomأكتوبر 23, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    raya.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ترامب يعتزم في حال فوزه زيادة الرسوم الجمركية على مجمل الواردات بنسبة لا تقل عن 10%

    مع اقتراب الاستحقاق الرئاسي في تشرين الثاني/نوفمبر، تستعد العديد من الشركات في الولايات المتحدة لزيادة محتملة في الرسوم الجمركية، مع توقع حدوث اضطرابات اقتصادية.

    ولم تعد الرسوم الجمركية من المحظورات في واشنطن، فإدارة نائبة الرئيس والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، لم تحافظ فحسب على الرسوم التي فرضها منافسها الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب على السلع الصينية، بل أضافت عليها المزيد من الرسوم.

    برنامج ترامب الاقتصادي.. بين الرسوم الجمركية المشددة والتخفيضات الضريبية

    أما ترامب، فيعتزم في حال فوزه زيادة الرسوم الجمركية على مجمل الواردات بنسبة لا تقل عن 10% بحسب المنتجات، وصولا إلى 60% للواردات الصينية.

    اقرأ أيضاً

    ترقب لنتائج أعمال لـ”LVMH” للربع الثالث والأنظار تتجه نحو تأثير الدعم الصيني

    وقال في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز الأحد إن الرسوم الجمركية “ستجعل بلادنا غنية من جديد” مضيفا أنه بدونها سيكون “لدينا بلد مترنح”.

    لكن بالنسبة لرجال الأعمال وبينهم روبرت أكتيس، فإن ذلك سيزيد الوضع تعقيدا.

    منذ 2020، ومع فرض الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم، وجد أكتيس صعوبات متزايدة في العثور على موردين للمواد الخام، ولم يتحسن الوضع مع تدابير جو بايدن الأخيرة.

    وقال “سوف يسرني شراء منتجات أميركية ولكن لا أحد يصنعها”، في إشارة إلى الشبكة المعدنية المستخدمة في البناء والتي يتعين استيرادها.

    وإن كان استفاد من الإعفاءات الجمركية حتى الآن، إلا أنه ينبغي تجديدها سنويا بدون أي ضمانة، ما يحتم عليه على حد قوله تكاليف إضافية تسببت بارتفاع أسعاره تدريجيا.

    نقص في اليد العاملة

    وانعكس ذلك على العديد من الصناعات، وقدرت جمعية الملابس الأميركية أن أسعار التجزئة ارتفعت بشكل سنوي من 5 إلى 10% منذ 2020.

    وأوضح نائب رئيس الجمعية نيت هيرمان أنه “في البداية، خفض أعضاؤنا هوامش ربحهم”، لكن الصعوبات التي يواجهها القطاع لم تعد تسمح بذلك.

    ولا تستفيد الصناعة المحلية بالضرورة من الرسوم الجمركية، فقد أغلق 14 مصنع نسيج أبوابه في السنوات الأخيرة ولم تعد بعض المنتجات تُصنع محليا بسبب نقص اليد العاملة المؤهلة والآلات.

    وأشار هيرمان إلى أن “متوسط العمر في المصانع الأميركية بلغ حوالى 50 عاما لأننا لا نستطيع توظيف الأقل عمرا”.

    وقال راي شارا المدير العام لشركة ستريملايت لتجهيزات الإضافة إن الرسوم الجمركية المشددة تتسبب بتكاليف إضافية “تقدر بملايين الدولارات لشركات صغيرة مثلنا”.

    وأضاف “علينا أن ندفعها وفي النهاية تقع على عاتق المستهلك، وهذه مشكلة أي رسوم جمركية”.

    مع اقتراب الانتخابات في الخامس من تشرين الثاني/نوفمبر، يزداد انعدام اليقين الذي يمثل أسوأ كابوس يراود رجال الأعمال.

    وأظهر مسح أجراه فرع الاحتياطي الفدرالي في ريتشموند أن 30% من الشركات أعلنت إرجاء أو تقليص أو حتى إلغاء الاستثمارات المخطط لها بسبب الانتخابات.

    “التضخم سيعود”

    وأوضح شارا أن “هذا يعيق نشاطنا واستثماراتنا ويخلق بشكل عام أثرا مخففا للتنمية الاقتصادية”.

    وهو يحاول مع شركائه نقل تصنيع أحد المكونات الأساسية إلى الولايات المتحدة، لكن “الوقت الذي نقضيه في العمل على سلاسل التوريد يأتي على حساب تطوير شركتنا”.

    ويضاف إلى ذلك البحث عن مصادر جديدة للإمدادات، وهو ليس بالأمر اليسير، بحسب جمعية الملابس الأميركية التي تتوقع أن تقوم الشركات بالاستيراد بشكل أكبر لتأمين مخزونها قبل الزيادة المحتملة في الرسوم الجمركية، كما حدث في 2018.

    وبغض النظر عن نتيجة الانتخابات، تتوقع الشركات الإبقاء على الرسوم الجمركية.

    ورأى أكتيس أنه “لا يوجد أي احتمال بأن يتخلى أي من المعسكرين عنها. فالاتجاه نحو الزيادة”.

    واعتبر ويل توماس رئيس شركة “كولونيال ميتال برودكتس” أن الشركات لا تستطيع أن تفعل الكثير حيال ذلك لأن “المرشحين يلعبان على العواطف. ولكن إذا لم تعد المنتجات متوفرة وكل ما تفعله هو زيادة تكاليف الإنتاج فماذا يحدث؟ عندها يعود التضخم”.

    وقال كولبي ماكلولين، رئيس شركة “تريم إيلوجن” لاستيراد قطع غيار السيارات “أنا لست ضد الرسوم الجمركية، طالما أن هناك خطة أو دعما لمساعدة الشركات على الإنتاج، لكنني لم أسمع شيئا بهذا الصدد”.

    وكناخب، يبدو منقسما بين تطلعاته كرجل أعمال ورؤيته كمواطن. وبانتظار أن تتوضح الأمور، ينوي تكثيف استثماراته لتسريع ايراداته

    المصدر : العربية

    اقتصاد امريكا راس مال مصانع
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقاتحاد: تركيا تخفف قواعد استيراد القمح مع اقتراب انتهاء حظر
    التالي القمة العالمية للاستثمار في بريطانيا تعلن جذب استثمارات بـ 82 مليار دولار
    News Room

    المقالات ذات الصلة

    واشنطن تخطط لسحب جميع قواتها من سوريا خلال 90 يوما

    فبراير 5, 2025

    تعرف كيف تآثرت سوريا بالعقوبات الغربية

    فبراير 2, 2025

    كيف سيطرة آسماء الأسد على الاقتصاد السوري

    يناير 29, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}