Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, سبتمبر 19, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»العالم»واشنطن تستغل كورونا لخنق طهران وإيران تمضي قدماً
    العالم

    واشنطن تستغل كورونا لخنق طهران وإيران تمضي قدماً

    News RoomNews Roomمارس 30, 2020لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تستمر الإدارة الأميركية بسياستها العدائية تجاه الشعب الإيراني، وتحاول الضغط على طهران وخقنها بعقوبات إضافية، وحتى فرض عقوبات على شركات وكيانات تمد يد العون لإيران في ظل الأزمة الإنسانية التي تمر بها البلاد مع انتشار فيروس كورونا.

    في وقت يطالب فيه المجتمع الدولي برفع العقوبات عن إيران التي يعاني شعبها من تفشي وباء كورونا، قامت الولايات المتحدة خلال الأسابيع  الفائتة بزيادة العقوبات بوتيرة أكثر كثافة من العامين المنصرمين.

    حيث عادت الولايات المتحدة لفرض العقوبات على طهران منذ انسحابها الأحادي من الاتفاق النووي في أيار/مايو 2018، لتقوم بفرض سلسلة عقوبات مالية واقتصادية على إيران في حينها، وإعلانها لاحقاً حصاراً اقتصادياً على البلاد من خلال تقييد التعامل مع الشركات والمؤسسات الإيرانية.

    في آخر حزمة عقوبات، فرضت وزارة الخزانة الأميركية يوم الخميس الماضي عقوبات على 15 شخصية و5 كيانات تعمل في مجالات الشحن والتجارة والبناء والكيماويات.

    وأوضحت الوزارة في بيان لها أن “الشركات مقرها إيران والعراق، إضافة إلى كبار المسؤولين وشركاء أعمال، يقدمون الدعم إلى فيلق القدس التابع لحرس الثورة الإيراني، أو يتصرفون لصالحه أو بالنيابة عنه”.

    حرس الثورة الذي طالته العقوبات يوظف تجربته في الحرب الميكروبية، في مواجهة كورونا، بحسب ما أكد سابقاً في بيان، كما أنشأ بالتعاون مع وزارة الصحة مقراً لمكافحة كورونا وشيد مشفىً ميدانياً بوقت قياسي.

    خلال شهر آذار/مارس الجاري، شملت العقوبات الأميركية، أيضاً شركات وكيانات غير إيرانية، بذريعة تعاونها مع إيران، أحدثها في 19 من الشهر الجاري، حيث أدرجت الخزانة الأميركية  5 شركات متمركزة في الإمارات في قائمة العقوبات الموجهة ضد إيران، وقالت إن ذلك “بسبب إبرامها صفقات مع شركة نفطية إيرانية”.

    سبق ذلك بيوم، فرض الوزارة الأميركية، عقوبات على 7 شركات بتروكيميائية، من بينها شركات في جنوب أفريقيا وهونغ كونغ، بذريعة “مساعدتها طهران في قطاعها النفطي”.

    جهات دولية كثيرة انتقدت السياسات الأميركية، التي وصفها وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بأنها ترقى لتكون “جرائم حرب“، “حيث أن الجزء الأكبر من الخطر الذي يواجه الإيرانيين ناتج من القيود التي فرضتها أميركا على البلاد، وهي من أشد أنواع الحظر في التاريخ خلافاً لميثاق الامم المتحدة والقوانين الدولية”، بحسب ظريف.

    مطالبات أميركية وأممية برفع العقوبات عن طهران

    وبرغم العقوبات الأميركية،أعلن الاتحاد الأوروبي دعمه إيران لمواجهة كورونا، وقال الممثل الأعلى للشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل في وقت سابق من شهر آذار/مارس الحالي،أن “إيران ثاني دولة تعاني من فيروس كورونا المستجد، وعلينا أن نستمر بتقديم الدعم الإنساني لها أيضاً”.

    أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي، من بينهم المرشح للرئاسة بيرني ساندرز، أكدوا أن العقوبات على إيران “ساهمت في التأثير على القطاع الصحي”، وطالبوا الإدارة الاميركية برفع العقوبات عن إيران ودعمها في مواجهة كورونا.

    كما ضغط عدد من الأعضاء الديمقراطيين في الكونغرس الأميركي، على إدارة ترامب، لتخفيف العقوبات على إيران ودول أخرى تضررت بشدة من فيروس كورونا، بسبب الحاجة إلى توفير الإمدادات الطبية والدعم الإنساني لها، بحسب ما كشفت صحيفة فورين بوليسي.

    المفوضة السامية لحقوق الانسان ميشال باشليه، دعت بدورها إلى تعليق العقوبات على الدول التي تعاني من تفشي وباء كورونا، وأشارت إلى أن العقوبات على إيران تؤثر على الحصول على الأدوية والمعدات الطبية الأساسية.

    وناشد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الدول الأعضاء مدّ يد العون لمساعدة إيران على مكافحة جائحة كورونا التي تعصف بها.

    بالإضافة لمواقف متجددة وتصريحات شبه يومية من الصين، وروسيا، والدول الصديقة لإيران.

    الجانب الإيراني، أرفق تصريحاته الرافضة للسياسات الأميركية، بجهد جبار لإحتواء الوباء، أشادت به منظمة الصحة العالمية، كما أعلنت طهران يوم أمس الأحد، عن البدء قريباً بإنتاج معدات كشف وتشخيص فيروس كورونا محليّة الصنع.

    كما أعلنت جامعة قم الطبية عن نجاح علاج عدد من المصابين بفيروس كورونا عبر حقنهم بعينات من البلازما لمتبرعين من مرضى متعافين من الفيروس، وأن هذا الكشف سيكون الركن الأساسي في طريقة العلاج.

    يذكر أن إيران، ورغم العقوبات، تمكنت خلال العام الماضي من تحقيق نمو اقتصادي، وصفه المرشد الأعلى السيد علي خامنئي بـ”عام الطفرة في الانتاج“، على الرغم من العقوبات التي تسببت بخسائر تفوق 200 مليار دولار، بحسب الرئيس الإيراني حسن روحاني.

    إيران امريكا ترامب روحاني طهران محمد_جواد_ظريف واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقترامب يصف موت 200 ألف أمريكي بسبب كورونا بالسيناريو “الجيد”
    التالي ترامب: روسيا أرسلت لنا طائرة محملة بالمعدات الطبية
    News Room

    المقالات ذات الصلة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    إسرائيل تشن ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني وطهران ترد باستهداف تل أبيب

    يونيو 14, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}