في ظل الحملة العنيفة التي يشنّها على لبنان منذ أسابيع، بثّ الجيش الإسرائيلي لقطات قال إنها لاكتشاف وتحييد نفق تابع لحزب الله في جنوب لبنان.
الشرق الأوسط
عام مضى على الحرب الإسرائيلية الضارية التي تفجرت في غزة، إثر الهجوم الذي شنته حركة حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية، ولا تزال القوات الإسرائيلية تقصف القطاع الفلسطيني المدمر.
بعد الأنباء المتضاربة حول مصيره، وسط تقارير إسرائيلية ألمحت إلى مقتله في بيروت، عم القلق والتساؤلات مصير قائد فيلق القدس في الحرس الثوري، إسماعيل قاآني.
على وقع التوتر غير المسبوق التي تشهده المنطقة، منذ الهجوم الإيراني مساء الثلاثاء الماضي، بعشرات الصواريخ على إسرائيل، وتوعد الأخيرة برد مؤلم، وصل رئيس القيادة المركزية الأميركية مايكل كوريلا إلى تل أبيب
بعد ليلة استثنائية وعنيفة عاشتها ضاحية بيروت الجنوبية، معقل حزب الله، شهدت غارات إسرائيلية متواصلة تسببت باندلاع حرائق هائلة على وقع تعليمات إسرائيلية بإخلاء مناطق،
وقال الجنرال هرتسي هاليفي: “علينا أن نستمر في ممارسة الضغط على حزب الله وإلحاق خسائر إضافية بالعدو، من دون تنازلات ومن دون هوادة”.
ندّد مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي لدى وصوله إلى بيروت، اليوم السبت، بما يواجهه لبنان من “أزمة مروعة”، بعد فرار مئات الآلاف من منازلهم على وقع الغارات الإسرائيلية الكثيفة على مناطق عدة في البلاد.
علم المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن المستودع الذي قصفته إسرائيل بالقرب من القاعدة الروسية “حميميم” في ريف اللاذقية، هو مكان لتخزين الصواريخ تابع لحزب الله اللبناني
الجيش الإسرائيلي ضرب جميع المعابر “العسكرية” بين لبنان وسوريا، بما في ذلك نفق، وأصاب أيضاً معبراً مدنياً بعد أن بدأ حزب الله باستخدامه
الجيش الإسرائيلي يستهدف عناصر حزب الله بمسجد جنوب لبنان.. وانفجارات تدوي بالقرب من مطار بيروت فيما استمرت الرحلات الجوية في الوصول إلى المطار لإجلاء رعايا عدد من الدول بسبب التصعيد