اسماعيل قاآني

تسلط سيناريوهات الاختراق المرجحة بأن يكون عبر إسماعيل قاآني نفسه، أوعبر رئيس مكتبه المدعو “إحسان”، أو عبر الأمن الوقائي بفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني