بعدما نفى مصدر في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، إصابة أو مقتل قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني، أكد مسؤول إيراني أن الأخير بخير.
فيلق القدس
بعد الأنباء المتضاربة حول مصيره، وسط تقارير إسرائيلية ألمحت إلى مقتله في بيروت، عم القلق والتساؤلات مصير قائد فيلق القدس في الحرس الثوري، إسماعيل قاآني.
على وقع التوتر غير المسبوق التي تشهده المنطقة، منذ الهجوم الإيراني مساء الثلاثاء الماضي، بعشرات الصواريخ على إسرائيل، وتوعد الأخيرة برد مؤلم، وصل رئيس القيادة المركزية الأميركية مايكل كوريلا إلى تل أبيب
تسلط سيناريوهات الاختراق المرجحة بأن يكون عبر إسماعيل قاآني نفسه، أوعبر رئيس مكتبه المدعو “إحسان”، أو عبر الأمن الوقائي بفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني
بعد اغتيال إسرائيل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، إثر غارات على ضاحية بيروت الجنوبية أمس، كشف مسؤولون إسرائيليون لموقع “أكسيوس”، اليوم السبت، مقتل قائد فيلق القدس الإيراني في لبنان، عباس نيلفوروشان، بهجوم الضاحية.