Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, نوفمبر 14, 2025
    English
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • سياسة
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • أقتصاد
      • الاقتصاد العالمي
      • العملات المشفرة
      • مال وأعمال
    • مجتمع
    • صحافة
    • رياضة
    • منوعات
    خطاب الشرق الأوسطخطاب الشرق الأوسط
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أقتصاد»هل يصمد اقتصاد إسرائيل أمام حرب طويلة الأمد في لبنان؟
    أقتصاد

    هل يصمد اقتصاد إسرائيل أمام حرب طويلة الأمد في لبنان؟

    News RoomNews Roomسبتمبر 27, 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    al-ain.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “إيكونوميست”: التدفقات الخارجة من البنوك للمؤسسات الأجنبية تضاعفت بين مايو ويوليو

    تتوسع الحرب الإسرائيلية تدريجياً من الأراضي الفلسطينية إلى لبنان، وذلك بعد موجة التصعيد الأخيرة بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، وهو ما يزيد من احتمالات الدخول في حرب شاملة طويلة، فيما يبدو السؤال المهم هو: هل يستطيع الاقتصاد الإسرائيلي أن يصمد طويلاً في حال اندلاع حرب شاملة مع لبنان، وما هي الآثار المترتبة على الاقتصاد الإسرائيلي في ظل هذه الحرب التي لا تزال مشتعلة في غزة لكنها تتوسع نحو لبنان.

    وقال تقرير نشرته مجلة “إيكونوميست” الأميركية، واطلعت عليه “العربية نت”، إنه كان ينبغي للاقتصاد الإسرائيلي أن يتجه نحو التعافي مؤخراً، حيث عاد العديد من العمال البالغ عددهم 300 ألف عامل الذين تركوا وظائفهم بسبب القتال، عادوا إلى مكاتبهم ومصانعهم ومزارعهم.

    وبلغ نمو الناتج المحلي الإجمالي للاقتصاد الإسرائيلي 0.7% فقط بين أبريل ويونيو، على أساس سنوي، أي أقل بنحو 5.2 نقطة مئوية عن توقعات خبراء الاقتصاد.

    وفي السادس عشر من سبتمبر الحالي اضطر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إلى مطالبة الكنيست (البرلمان) بالموافقة على زيادة طارئة في العجز بالموازنة، وكانت هذه هي المرة الثانية التي يقدم فيها مثل هذا الطلب هذا العام، وهو ما يشير الى المتاعب التي يعاني منها الاقتصاد الإسرائيلي بسبب الحرب الكبيرة التي يخوضها في قطاع غزة والتي توسعت الى لبنان مؤخراً.

    إسراف سموتريتش يقلق المستثمرين

    وتقول “إيكونوميست” إن “إسراف سموتريتش يقلق المستثمرين، وكذلك الأمر بالنسبة لاحتمال اندلاع قتال أشد ضراوة بعد التصعيد الأخير بين إسرائيل وحزب الله”.

    ويشير التقرير الى أن “الأموال بدأت في الفرار من البلاد، فبين مايو ويوليو تضاعفت التدفقات الخارجة من البنوك الإسرائيلية إلى المؤسسات الأجنبية، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، إلى 2 مليار دولار. ويشعر صناع السياسات الاقتصادية في إسرائيل بقلق أكبر مما كانوا عليه منذ بداية الصراع”.

    وبحسب “إيكونوميست” فإن أي اقتصاد في زمن الحرب يكون على حد السكين، إذ يتعين على الحكومة تمويل قواتها المسلحة، غالبا من خلال الإنفاق بالعجز، مع ضمان بقائها قوية بما يكفي لسداد ديونها عندما يحل السلام. أما السيناريو الكابوسي بالنسبة لإسرائيل فهو صراع ينتشر ويصل إلى القدس وتل أبيب، المركزين التجاريين للبلاد.

    حرب أقل كثافة قد تدفع إلى الهاوية أيضا

    ويؤكد تقرير المجلة الأميركية إنه “حتى حرب أقل كثافة حيث يقتصر القتال على شمال البلاد قد تكون كافية لدفع الاقتصاد الإسرائيلي إلى حافة الهاوية”.

    وفي شهر مارس الماضي، عندما كانت القوات الإسرائيلية تأمل بالتوصل إلى وقف لإطلاق النار بحلول شهر يوليو، قدر الجنرالات أنهم سوف يحتاجون إلى 60 مليار شيكل (16 مليار دولار أميركي، أو 3% من الناتج المحلي الإجمالي الإسرائيلي) فوق ميزانيتهم العادية، ثم زيادة دائمة قدرها 30 مليار شيكل سنوياً للتعامل مع الوضع الأمني الجديد. ومنذ ذلك الحين، ومع استمرار القتال، استمرت توقعات العجز في الارتفاع. ومن المتوقع الآن أن يصل العجز إلى 8.1% من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام، وهو ما يقرب من ثلاثة أمثال ما كان متوقعاً قبل الحرب.

    وفي شهر يناير الماضي بلغت ديون إسرائيل 62% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو أقل كثيراً من المتوسط في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، وهي نادٍ يضم في معظمه بلداناً غنية. ولكن إذا استمر القتال في العام المقبل، فسوف يتدهور الوضع المالي، حيث يريد حاملو السندات التأكد من وجود مساحة متبقية لمزيد من الإنفاق على الحرب، لذا فإن سقف الديون المقبولة أقل من سقف الديون المقبولة في الدول المماثلة.

    وتقول “إيكونوميست” إن وكالات التصنيف الائتماني تشعر أيضاً بالتوتر حيال الاقتصاد الإسرائيلي، حيث تقول كل من وكالتي فيتش وموديز إنهما ربما تخفضان تصنيف إسرائيل مرة أخرى بعد أن فعلتا ذلك بالفعل هذا العام.

    المصدر: العربية

    اسرائيل اقتصاد جنوب لبنان حرب غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابققتلوها بـ90 رصاصة.. عائلة مسؤولة خيرية في خان يونس تتحدث
    التالي إسرائيل: أي عملية برية في لبنان ستكون “أقصر” ما يمكن
    News Room

    المقالات ذات الصلة

    الرئيس الفلسطيني يتحدث لـ “سبوتنيك” عن أهمية قمة السلام في شرم الشيخ

    أكتوبر 15, 2025

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    التعليقات مغلقة.

    البحث
    اختيارات المحرر

    الرئيس الفلسطيني يتحدث لـ “سبوتنيك” عن أهمية قمة السلام في شرم الشيخ

    أكتوبر 15, 2025

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025
    الأكثر مشاهدة

    تعرف على مبادرةالبصمة الخضراء السوري وهل بإمكانها إعادة الغابات المحترقة

    يوليو 6, 2025

    الحرب الإيرانية الإسرائيلية بين الحل السياسي والحرب الإقليمية

    يونيو 20, 2025

    اسرائيل تشن عملية تطهير عرقي في مخيم جنين

    يناير 28, 2025
    عنا:
    عنا:

    خطاب الشرق الأوسط موقع إلكتروني سياسي الاقتصادي معني بأخر الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم يقدمها باللغتين العربية والإنكليزية.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط
    لتقديم أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على ميزات ووظائف معينة.

     

     
    وظيفي Always active
    يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريًا تمامًا للغرض المشروع المتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    إحصائيات
    التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريًا للأغراض الإحصائية. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    تسويق
    التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف مستخدم لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
    Manage options Manage services Manage {vendor_count} vendors Read more about these purposes
    عرض التفضيلات
    {title} {title} {title}